بسم الله الرحمن الرحيم
طيف الامل مشكله السهر عند الاطفال يعاني منها الكثير من الاهل ، لانهم عودوا ابناءهم عليه وبعدين ما قدروا يسيطروا على الوضع
اخيتي
اطفالنا امانه بين ايدينا لابد من المحافظة عليهم وحمايتهم من كل ما يضرهم ولابد لنا ان ننظم لهم اوقاتهم ونحدد لهم وقت النوم ونمنعهم من السهر فالسهر كما نعلم له مضار بدنية كثيرة
فقد خلق الله سبحانه وتعالى النهار للعمل والليل للنوم وفي النهار يصرف الجسم طاقاته ليعوّض في الليل عما صرفه منها وعدم أخذ القسط الكافي من النوم يؤدي إلى ظهور أعراض وأمراض أخرى منها : التعب - الصداع - الغثيان - واحمرار العينين وانتفاخهما - والتوتر العصبي - والقلق - وضعف الذاكرة والتركيز - وسرعة الغضب - والألم في العضلات
عزيزتي :- الاهل هم سبب تعود الطفل على السهر بسبب ابقاءهم الاضواء مشتعلة الى وقت متأخر والطفل مسكين اصبح معه الليل مثل النهار ،وبسبب الاصوات الصادرة من التلفزيون وازعاجه وسهر الاهل لمشاهدة التلفزيون صار الطفل يقلدهم ويشاهد معهم ، فهم قدوته
وتعود الطفل يسهر ويستيقظ في وقت مبكر عشان يروح الروضة او المدرسة ولما يرجع البيت يكون كسلان يتغدى وينام الى المساء وبذلك يشبع من النوم ويواصل سهره ، ولو لاحظنا ان الاهل هم سبب في تلخبط اوقات نوم الطفل
هذي المشكلة حلها في يد الام الأم هي أكثر الأشخاص تستطيع السيطرة على نظام الطفل ونومه بالتحديد، كتقديم الأغذية الملائمة، والابتعاد عن النوم أثناء النهار، وعدم التعرض للتلفزيون والكمبيوتر مدّة طويلة، إضافةً إلى استخدام الاستحمام وسيلة لإراحة الطفل ومساعدته على النوم
تحياتي لك ايتها الرائعة على طرح هذا الموضوع المهم للنقاش والمشورة
عسى ان تجدي ما يفيدك وعسى ان نساعدك في حل مشكلة زميلتك
شكرا لك
ودمتي بود
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا كل الشكر والتقدير لك أختي على الموضوع الجد قيم لأنه مقتبس من واقعنا المعاش
برأيي يجب إصلاح الأب قبل الإبن لأنه هو المسؤول عن تربيته وكل شيء زاد عن حده إنقلب إلى ضده
فبإعتبار أن الأب قدوة للإبن أصبح يميل إلى المسلسلات مثل والده وفي الحقيقة مشكل المسلسلات دوما نجده عند النساء لا الرجال
فلقد كانت النساء في قدم الومان إذا جاء الطفل ليشاهد معها المسلسل تقول أنت رجل إذهب مع أبيك
والأن تغير الموقف وصار الأب يشاهد المسلسل ومنه لاغريب في تتبع الطفل لواده
وهنا نحمل الأب المسؤولية لأنه راع ومسؤول عن رعيته
ومن هذا المبدأ يجب تغيير وجهة نظر الأب بحيث يبتعد عن المسلسلات نهائيا ويغير وجهته إلى مباريات أو يشاهد الرسوم المتحركة مع إبنه ...
وأن يعالج إبنه ونفسه أولا من هذا الإدمان فمثلا يبدأ بإصطحاب إبنه إلى أماكن ترفيهية خارج البيت ولايترك له فرصة كبيرة للجلوس أمام المسلسلات التي افسدت عقول النساء فمابالنا بالأطفال
فأبدا لن ننسى مافعلته المسلسلات التركية بعالمنا العربي سواءا نساءا أو رجالا
وكم شهدت حالات طالاق في تلك الفترة لأن الأسر أقحمت نفسها داخل المسلسل ولم يقتحم المسلسل بيوتها وهذا ماحصل مع الطفل
وخاصة وانه في مرحلة الخيال الواسع يجب تنظيف خياله وإستبداله بماهو أهم
فلا السهر ولا كثرة تتبع المسلسلات في فائدة الطفل بل عليهم الجلوس مع الإبن والتحدث معه لفترات أطول كي يحضروه لأرض الواقع بدلا من أن يبقى معلقا في سماء الخيال
وهذا رأيي وأعتذر على الإطالة لكن الموضوع يحتاج فعلا
تحياتي ودمتي بود
مشاعري سماء يطال للوصول إليها ...لا أرضا يداس عليها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا كل الشكر والتقدير لك أختي على الموضوع الجد قيم لأنه مقتبس من واقعنا المعاش
برأيي يجب إصلاح الأب قبل الإبن لأنه هو المسؤول عن تربيته وكل شيء زاد عن حده إنقلب إلى ضده
فبإعتبار أن الأب قدوة للإبن أصبح يميل إلى المسلسلات مثل والده وفي الحقيقة مشكل المسلسلات دوما نجده عند النساء لا الرجال
فلقد كانت النساء في قدم الومان إذا جاء الطفل ليشاهد معها المسلسل تقول أنت رجل إذهب مع أبيك
والأن تغير الموقف وصار الأب يشاهد المسلسل ومنه لاغريب في تتبع الطفل لواده
وهنا نحمل الأب المسؤولية لأنه راع ومسؤول عن رعيته
ومن هذا المبدأ يجب تغيير وجهة نظر الأب بحيث يبتعد عن المسلسلات نهائيا ويغير وجهته إلى مباريات أو يشاهد الرسوم المتحركة مع إبنه ...
وأن يعالج إبنه ونفسه أولا من هذا الإدمان فمثلا يبدأ بإصطحاب إبنه إلى أماكن ترفيهية خارج البيت ولايترك له فرصة كبيرة للجلوس أمام المسلسلات التي افسدت عقول النساء فمابالنا بالأطفال
فأبدا لن ننسى مافعلته المسلسلات التركية بعالمنا العربي سواءا نساءا أو رجالا
وكم شهدت حالات طالاق في تلك الفترة لأن الأسر أقحمت نفسها داخل المسلسل ولم يقتحم المسلسل بيوتها وهذا ماحصل مع الطفل
وخاصة وانه في مرحلة الخيال الواسع يجب تنظيف خياله وإستبداله بماهو أهم
فلا السهر ولا كثرة تتبع المسلسلات في فائدة الطفل بل عليهم الجلوس مع الإبن والتحدث معه لفترات أطول كي يحضروه لأرض الواقع بدلا من أن يبقى معلقا في سماء الخيال
وهذا رأيي وأعتذر على الإطالة لكن الموضوع يحتاج فعلا
تحياتي ودمتي بود
مداخلتكِ القيّمة لها نور ساطع ..
استنتج من مداخلتكِ ضرورة ...
- تقويم الأب أولاً لإعتبار أنه القدوة ، عدم السماح للطفل بالسهر ..
واتمنى أن لم أنتبه لنصيحة ثمينة تنبيهي ففعلاً لنائحك قيمة عظمى..
بسم الله الرحمن الرحيم
طيف الامل مشكله السهر عند الاطفال يعاني منها الكثير من الاهل ، لانهم عودوا ابناءهم عليه وبعدين ما قدروا يسيطروا على الوضع
اخيتي
اطفالنا امانه بين ايدينا لابد من المحافظة عليهم وحمايتهم من كل ما يضرهم ولابد لنا ان ننظم لهم اوقاتهم ونحدد لهم وقت النوم ونمنعهم من السهر فالسهر كما نعلم له مضار بدنية كثيرة
فقد خلق الله سبحانه وتعالى النهار للعمل والليل للنوم وفي النهار يصرف الجسم طاقاته ليعوّض في الليل عما صرفه منها وعدم أخذ القسط الكافي من النوم يؤدي إلى ظهور أعراض وأمراض أخرى منها : التعب - الصداع - الغثيان - واحمرار العينين وانتفاخهما - والتوتر العصبي - والقلق - وضعف الذاكرة والتركيز - وسرعة الغضب - والألم في العضلات
عزيزتي :- الاهل هم سبب تعود الطفل على السهر بسبب ابقاءهم الاضواء مشتعلة الى وقت متأخر والطفل مسكين اصبح معه الليل مثل النهار ،وبسبب الاصوات الصادرة من التلفزيون وازعاجه وسهر الاهل لمشاهدة التلفزيون صار الطفل يقلدهم ويشاهد معهم ، فهم قدوته
وتعود الطفل يسهر ويستيقظ في وقت مبكر عشان يروح الروضة او المدرسة ولما يرجع البيت يكون كسلان يتغدى وينام الى المساء وبذلك يشبع من النوم ويواصل سهره ، ولو لاحظنا ان الاهل هم سبب في تلخبط اوقات نوم الطفل
هذي المشكلة حلها في يد الام الأم هي أكثر الأشخاص تستطيع السيطرة على نظام الطفل ونومه بالتحديد، كتقديم الأغذية الملائمة، والابتعاد عن النوم أثناء النهار، وعدم التعرض للتلفزيون والكمبيوتر مدّة طويلة، إضافةً إلى استخدام الاستحمام وسيلة لإراحة الطفل ومساعدته على النوم
تحياتي لك ايتها الرائعة على طرح هذا الموضوع المهم للنقاش والمشورة
عسى ان تجدي ما يفيدك وعسى ان نساعدك في حل مشكلة زميلتك
شكرا لك
ودمتي بود
بارك الله فيكِ وفي مداخلتكِ الثمينة ..
استنتجت من مداخلتك ..
- تنظيم الوقت ، وضع جدول لقضاء الأوقات ، التغذية السليمة ..
ولإذا لم أنتبه لنصيحة ثمينة أخرى اتمنى تنبيهي لأن الأمر فعلا مهم ..