اكيد حبيبي الراجي، نأمل كل الخير في ما سيأتي من أجيال،
ولا يمكن أن نحكم عليهم مسبقا بأنهم منسلخون عن قيمهم الحضارية!
وإن فعلوا ذلك، فكلنا يتحمل المسؤولية!
واجب المؤسسات المجتمعية من أسرة، مدرسة، مسجد ووسائل إعلام أن ترافقهم وتوجههم،
وتأخذ بأيديهم إلى بر الأمان من خلال تثبيتهم بجذور عميقة وفي الوقت نفسه منحهم أجنحة طليقة!
قد نصنف ما تخطه هنا أخي الراجي في خانة اللقطات الحياتية الشخصية، لكن علينا أن نجعل لها،
اسقاطات واقعية، لأننا لا يمكن ان نفهم السيرورة الحياتية الذاتية لأخينا الراجي،
إلاّ من خلال اسقاطات على الواقع الذي يسرده على هذه الصفحات!
وبالتالي نقترب أكثر فأكثر من تفسير الكلمات المشَكّلة من أحرف مركبة!
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|