(الفتاة الغامضة )
الكثير ممن عصف بهم الغدر، أرادوا الانتقام من "الغدر" بالانتقام من " انفسهم "، لكن القدر لا يمنحهم ما يريدون !!!
إنها حكمة الخالق - عز وجل - أيتها " الفتاة الغامضة "..
( المرح الغامض )،
حينما ينطلق لسان المغدور به ليبوح الحدث بمرراة وواقعية، لا يملك القلم سوى أن ينسج كلمات الأنين فسيفساء ترسم الآلام مشكلة لوحة فنية جميلة جدا ولو كانت غارقة في الأحزان..
لوحات فنية كثيرة حزينة متشابهة تقول لمتصفحها " اقرأني جيدا واعتبر مني .. فقد تكون أنت الرقم اللاحق !
( ذئب الحصن )،
موقف صعب حقا يجعل قارئ القصة يصاب بالذهول ..
أمور قد تبدو مستحيلة للبعض، لكنها واقعية !!
(هداية )
شريفة المسكينة البريئة، كان لا بد لها أن لاتكون بريئة مع الذئاب البشرية !
دفعت ثمن التفكك الأسري وقادتها طيبتها وعفويتها إلى طريق حتفها، ولو لا لطف الرحمن لخسرت الدارين !
أرقام مخيفة من محاولي الانتحار في عالمنا العربي والاسلامي بسبب نقص الحصانة الروحية وأشياء أخرى !!
( شكرا لكم جميعا إخواني وأخواتي على ردودكم وتعقيباتكم الرائعة على الموضوع ).
تحياتي لكم جميعا..
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|