ما أكثر الطيور البريئه .. التي لطالما وُجهت لها مسدسات الاتهام ظلما ً لمحوا صورتهم الطيبه في أعين الناس ! .. بُغيت انكسارهم بلا رجعه ... والعجيب في الموضوع أن من يوجه تلك المسدسات هم من لحمك ودمك ! .. فشكرا لكم .. ولكن تذكروا ان الظلم ظلمات يوم القيامة .. وان الله يمهل ولا يهمل ... !
شدت انتباهي هالصورة ،، والكلمات اللي سطرت لهاا
بعض الطيور البريئة تكون صابرة وراضية لأرض الواقع
مهما صوبت لها مسدسات قاتلة ،، حتما ستنال أجر صمودها
م رب العباد ،،
الله سبحانه وتعالى أعطى هذه الطيور قوة تحمل وصبر مثلما أوهبها طيبة القلب !
وسأتي يوما وتنتهي مهلة الله لأصحاب المسدسات ،، فقط يجب التحلي بالصبر !