لا تلوموني الإعتراف بالخطأ فضيلة
القصة وما فيها كان يدرسنا مدرس عصبي مرة
يوم يعصب يقلب وجه أحمر ( مصري ) وكان حاط علي مره
حتى اللبر ما اقدر أتنفس في يوم وحدا ...
ما أعرف ليش حاط علي مع أني ما شاطر
في يوم جى ودخل الفصل قال براء بعلقك في المروحه
مع إني كنت طفل عمري 6 سنوات كيف تباني أكون ! عالم زماني
يا أخي إنت المدرس فهمني بس وإن شاء الله بفهم
ليش حطوك مدرس علشان تعلقني بالمروحة !
كافي فيها المروحة 3 شباشب تريد تضيفيني فيها علشان أكون الرابع وتكيف أصدقائي !
خفت من يوم قال بعلقك في المروحة وما بعيدة بـيـعـمـلها ...
عاد أنا من الخوف يوم شفته لاف على السبورة وماسك التبشورة
شرت عاد الدريشه عدالي والسهولة كانت مطلقة للهروب من المدرسه
من الدريشه لجدار المدرسه إلى عبور الشارع والوصول إلى البيت بأمان !
حصلت الكرفايه جاهزة وفيها فراش نمت في الكرفايه تحت الفراش !
ولا حد على ما أظن عرف إلا يوم جى وقت الغداء حصلوني نايم وأتصبب عرق
ما حاس بشئ ليش أفكر بذاك المعلم النومه كانت مريحه
في السنوات اللي بعد الغم صرت من الأوائل
والمدرسين مره وناسه مــا عصبيين
تنفتح النفس لهم