وتتابع سيل الاتهامات لكل ما يحدث هنا وهناك
دون المحاولة بحل احد المشكلات التي ينادون بها ..
هم فقط يجمّلون المشكلة
وغيرهم يتكفل بحلها دون تدخل منهم ..!
للأسف منهم من يسخر قلمه
لما هو عكس ما يتوقع ..!
اتفق معك ِ في كل ما ذكرتي
وأخيرا وجدت من يتفق معي ..!
فقط عتبي على جملتين
( رضي الله عنه ) و ( كأنه أحد ملائكة الله ) ..!
غاليتي رؤيا ما ذكرته لا يوصف بهذا أبدا
بإمكانك اختيار مفردات مناسبة أكثر
أطهر التحايا لقلبك
شُكراً "درّة" لوجودِكْ ~
لم تكُنْ الشهرة عتباً ، ثمّ أنَ المسلسل المُقرف هذا ..
بدأ منذُ فترةٍ طويلة ، لكنّهُ الآن في ذروةْ إندلاعهْ !
فـ إذا كانَ الكاتبْ الفلانِي لا يتفق مع "نظيره" فلآن فليذهبا ليتقاتلا بمفردهما ..
وليتركا حآلنا "المُبجّل بـ سلامٍ كما هو !
وإذا كانت الكاتبة الفلانيّة تبكي حال "المؤسسة الفلانيّة"
وأنها بسببِ مجموعةٍ فلانيّة ، أصبحت لا تردُ الجميل الذي صنعتهُ هيّ
وجماعتُها منذُ أكثر من عشر سنوآت فلتحلّ شأنها داخليّاً
..!
وإذا كانَ فلان حاقداً على مجموعة من ثلاثةْ "فلانيّون"
هم دائماً من يحفونَ بـ المشَاركات الخارجيّة .. دونَ غيرهم ،
وكأن الغير (ابناء البطّة السودا)..
فــ ليذهبوا ليتقاتلوا بعيداً .. وليتركوا مسلسل الشد والجذب الحاصل هُنا !
أصبحَ الوضعْ مزريا وكأنّهُ لا يوجد "موضوع" ليتناقشوا" حوله أو قضايا تفتح !
،
أما ما أرفقتيه في مشاركتك كـ "ملاحظة" !
فلا ذنب إن كنّا نتفق في المعنى وليبقى لكلّ شخصٍ "أسلوبُه" في الكتابه !
والعبارتآن قستهما بموقفٍ سآخر لا أكثر ،
ثم حتى لو جئنا إلى واقعيتهما ..
قد ترينَ معي أنّ "رضي الله عنه" هي دعوة تقال للصحابة .. ولا ذنب أن تقال لأيٍّّ كان لأنها تبقى من باب "الدعاء" !
قد تعارضيني في هذا ، ولكلٍّ وجهة نظرْ !
أما جملة "وكأنّهُ أحد ملائكة الله" فقد ترين أنّ "ملائكة الله" سبقتها "وكأنهّ"
وبالطبع توحي لكِ ولأي متلقي بـ معنى !
لا القياس "حاشا لله " وإنما مقارنة ساخرة أيضاً"
فـ لكِ أخيراً ما ترينْ ولي مآ أرى !
وسأنتظِرُ نقاشاً منكِ إن أردتِ ~
ويسعدُني أن أطرح مستقبلاً موضوعا ً
يختص بـ الكتابة الساخرة _ أيضاً إن أردتِ_
موضوعا ً
العرض الشجري
