هكذا اختي حوراء علينا الاستعداد روحيا ونفسيا فالشهر الفضيل فرصة لا تعوض
فقد كان الصحابة يدعون الله ان يبلغهم الشهر قبل ستة اشهر وبعد الشهر يدعونه ان يتقبل منهم ..,
ونحن بشر لا نخلو من الاخطاء فليكن شعارنا كتاب الله وسنتة رسوله دليلي ورمضان نجعلة نقطة انطلاقه
للخير وللقرب من رب السموات والارض وادعو الله سبحانه وتعالى ان يرزقنا الوصول الى محبته الصادقة كما قالت رابعة العدوية :