في هذا الزمن لا أحد يلوم أحد ربما عالمكم خرج عن نطاق اللا محدود
حضوركم كان في قمت رومانسيه
أشتياقكم كاد يحرق كل شيء ما بين الجدران
كان سابقاً بين السطور وانما الآن فهو ما بين النقاط
كما تعرف لقد كبرنا وحروفنا لم تكبر معنا
فمن الصعب الأختباء خلفها
هجري لكم هو كهجر الكناري وفي عودتهلها حــــالات فلا أستطيع أن أجزم لكم بالعوده لا تقول شيئاً الآن ، فكنتأتمنى أن تسمعني عندما كنت أقول فعذراً لك فأنا لا أسمع غير صدى ربما أستلطفحروفكم قبل أحزانكم ، لأنني متأكده ليست كإحزاني التي لا زالت تولمُني كلما تذكرت ربما أبصرتي في منتصف الليل فهنا تكثر الأحلام في هذا الوقت سيطولأنتظاركم لوقتً ليس بقصير أو بالاحرى لا تنتظر....
لأنه لن يعود,, القناديل تشعلكل من يشعلها ولكن ليست الشعله نفسها التي كنت أشعلها لقد همست لك قبل لاتدعنى أبتعد فإن أبتعدت لن أعوووود الخيوط من السهل قطعها وإعادتها من جديدولكن القلب من الصعب تجريحه وإعادته من جديد ليس الحبر من تجمد فهذا قلبك الذيتجمد ولم يعرف طعم الحب في هذه الدنيا هروبي هو تخفيف الآلم عنك فأنا متأكدهأنها لمصلحتك لم تكن هروله فأنني أركض بكل قواي وكل ما أوتيت من قوه لأبتعدعنكم حروفك أصبحت لي مثل سمول لتر حتى أنني لا أستطيع مشاهدتها سطوركم كنتأمشي عليها كما كنت أمشي على رأس الحربه فهي تزيد من جروحي
لا تفصح لأنه صار لا يهمني
لا أعرف ماذا سيقولون ولكنني متأكده أنني سأسمع مثل هذه الكلمات " مسكين ، أشفق عليه"
ربما كنت تظن أنهم لا يعلمو مدى حبي ، فأود أن أقول قف فلكل يعلم ما بيننا
واسمحولي ع الخربشات البسيطه ,,,,
وداعه الله
الزعيم السلطنه ,,, أحب أن أبارك لك بهذا القلم الرائع والى الامام دوما ,,
انا مثل الذهب يلمع ولي من قيمة الماسي
وكفايه ان لي هامه رفيعه ماانزلها
انا بنت الاشراف اللي على هام السحب راسي
فلا تحاول تساوي راسك براسي واقبلها
ربٍ وهب لي الشرف والعز والباسي
يظل راسي انا مرفوع هي اخر كلمه ارسلها
(( عدنا لكم بعد غياب دام طويلا ,, عدنا لنواصل معكم بناء هذا الصرح ,, فأتمنى أن أجد مكانى بينكم ))
العرض الشجري
