الصعوبات كثيرة جدا نذكر منها:
ـ عدم وجود أدباء يقمون الحرف، يوجوهون المسير.
من ناحيتي منذ متى وانا أكتب، يندرالذين وجدتهم يهبون قلمي الصدق في النقد.
ـ المعاناة في الشبكات المعلوماتية، فالردود بمثابة دين، وإن لم تدفع ، قد لا تعار كلمة شد عزم، أو تعزية.
ـ المكتبات: تهب الكاتب عشرة بالمائة (10%) في نهاية المطاف أشتري كتبي.
وما أستلمه كتب كذلك، ومنها ما لا تعطيك ثمن الكتيب بيعا ، تنقصه أيضا، ( كل يبحث عن أناه).
أجد هنا أن المؤلف يظلم كثيرا، كل المعاناة التي يعانيها، يخرج منها كان لم يخرج بشيء إلا عزاه بما يصل الناس من كلمة طيبة.
الطباعة، أنا أسم كتبي في أغلب الأحيان مطبوعة وبها بعض التنسيق، مما سبب لي نكسات مرضية.
تصميم الغلاف أيضا، فبعض المكتبات تحترم ذوق الكاتب، والأخرى يسري قانونها شئت أم أبيت.
ـ الترويج، الإعلان عن هذه الإصدارات
ـ حسد البعض "على التهابات المفاصل وانحناء العمودالفقري!!
ـ المؤلم ان أحيانا الأخوات الأقرب مني لا أرى إحداهن تشتري كتابا.
ـ المؤلم أن تسعى للمكتبات وهي تمن عليك بنشر حرفك، رغم أنها مما يظهر هي الرابحة، ونحن نربح الأجر والصبر.(لا أعمم)
أذكر أنني عرضت كتيباتي على إحدى المكتبات فكان الجواب: (لا أقرأ الخواطر)... ولا سوق ولا... وهذا أسوء رد تلقيته.
هذا بعضها. والله المستعان.
سر نجاحي التوفيق من الله تعالى فقط، فلا حول لي ولا قوة إلا به، له الحمد حتى يرضى.
سؤال يرادوني دائما ( لما نبدع عند الكتابة عن الحزن ) ؟!
ما هي فكرة سلسة الرسائل الأخوية فقد وصلت 3 أجزاء ؟!
هل شاركت ِ( بفعاليات ، ملتقيات ، أنشطة ) أدبية ؟!
ما هي آخر أعمالك الأدبية ؟!
عذرا لكثرة الأسئلة ..
لقلبكِ النقاء ..
( لما نبدع عند الكتابة عن الحزن ) ؟!
لأنبإمكاننا في الفرح التعبير عن مشاعرنا وله صور شتى، أما الحزن فيبقى في أعماقنا وهناك من يعبر عنه بالحديث وهم قلة، لذا نسكب حديث الألم على الورق.
ما هي فكرة سلسة الرسائل الأخوية فقد وصلت 3 أجزاء
الأخوة هي أسمى علاقة بشرية على هذه البسيطة، ونظرا للشروخ التي تحدث فيها لأسباب يمكننا تجاوزها بتعديل اعتقادتنا وبفهمها بصورة أعمق.
أتت الرسائل لترسم صورا بديعة من الإخاء، وتعالج بعض الشروخ على هيئة مشاعر رسمت على الورق.
هل شاركت ِ( بفعاليات ، ملتقيات ، أنشطة ) أدبية ؟!
نعم شاركت ولكن ليس بصورة واسعة، نظرا لما تحكمه هذه الملتقيات.
ما هي آخر أعمالك الأدبية ؟!
لدي بعض الكتيبات التي تهألت للطباعة، كان "تراويح" على وشك الخروج للنور كإصدار رمضاني، ولكن حالت بعض العقبات دون ذلكز
جزاك الله خيرا، ورمضان مبارك، دثرتم بالرحمة جميعا.