أعجب فعلا..
فلقد لمحت العنوان..
فكان بلا عنوان..
أقف..
أكفكف قلمي ..
وأربت على كتفه قليلا حتى يلوذ بالإستسلام إلى النعاس..
فأكتب لكم..
كلمات على ورقة سجلت فيها عنواني..
فكانت كلماتكم بعنوان خفي ..
أراد الظهور ،ولكن...
هنالك أشياء...
حياتنا كلها بلا عنوان ,, واذا حاولنا ان نجد عنوانا الدنيا تمحيه ,,, فنرجع مره اخري لنعيش بلا عنون ,,,