بارك الله فيك أختي حوراء على هذه المعلومات القيمة التي تنبش في التاريخ لتخرج أسرار القرآن الكريم عن تلك المدينة الضخمة "إرم" التي كانت منطقة حضارية وتجارية (منطقة حرة بمصطلح اليوم)،
كانت تمتاز كما أشرتِ إلى ذلك أختي حوراء بضخامة أعمدتها وكانت ملتقى تجاري للمدن المجاورة ،
غير أن الظروف الطبيعية على مر السنين (زحف الرمال) طمس كل معالمها بعد العقاب الإلهي الذي حل بأهلها،
لكن الوسائل التكنولوجية الحديدثة استطاعت أن تكشف حقائقها التاريخة التي أسس لها القرآن الكريم منذ قرون خلت.
لك جزيل الشكر أختي حوراء على الموضوع المميز.
تحياتي لك ودمت بود.
صبـــر.. و إيمـــان.. إرادة.. و أمـــــــل.. |
|