قرأت خاطرتك ياهدى مرات ومرات وأيقنت أنها نابعة من الأعماق بكل عفوية وأحسست أنها صادقة..
كلمات صادرة من نفس زكية وروح طاهرة تضمد الجراح وتعيد الدفء إلى القلوب.
هذه الطفلة الهاذية جزاؤها الشكر لأنها استطاعت أن تلهمك كل هذا الإبداع التلقائي والذي لا يسعنا سوى أن نقول له: "هل من مزيد ؟"..
بوركتِ يا هدى على تميزك.
|