(شفتي يا طموحة يا اختي كيفاش الدنيا فركتتنا كيما اولاد الحجلة ؟)
لقد بعثرتنا وشتتتنا كما يتشتت أبناء "الحجلة".
ومع ذلك يا طموحة لازلنا نحتفظ بأجمل الذكريات مع من أحببناهم بكل براءة وقاسمناهم الأحلام الطفولية وفي هذه المواقف علينا أن نقول أحيانا "سلام لمن لسنا ننساهم.. إن غابوا عن العين.. ف القلب مأواهم.."
خاطرتك جميلة وبريئة كبراءة الصبا يا طموحة.
|