بحثت فما وجدت بالحاضر رائحة لذلك الماضي  
 
و بات العنوان الذي يتصدر اللقاء هو الغربة  
 
فلاشيء بات عاديا لاننا ببصاطة اصبحنا غرباء  
 
لا بل اغرب من غرباء  
 
و الحياة تسير  
 
و يقال ان الدنيا لا تزال بخير
  
		  
	
		
		
		
				
		
		
            
	
		
		عندما يصبح الحظور و الغياب نفس الشيء ........ 
لا يبقى للبقاء فائدة  
و تتعالى موسيقى الفراق الصاخبة  
و تصبح اثارة ضجة 
 او الانسحاب بصمت 
 لها نفس المعنى و الاهمية | 
	 
	 
		
		
		
		
		
		
	
	 |