| 
				 أضحك ....واستانس 
 
			 ===================== احدى الأمهات اعتادت أنها ترى ابنها الصغير يطارد الدجاجات،ويدخلها الى
 
 القفص، ويحرص على ابقاء الديك في الخارج،وعندما سألته عن السبب قال:
 
 ( ذولا حريم مايطلعن من البيت ويشوفن الرجال )
 
 ======================
 طفلة صغيرة وجدت أباها يلبس ثيابه الجديدة ذاهبا لصلاة الجمعة، فذهبت
 
 الى أمها راكضة وهي تقول: (ماما ماما أبوي رايح يتزوج)
 
 ======================
 دق جرس الهاتف ، فردت عليه طفلة،فسـألتها المرأة المتصلة:
 
 أين الوالدة؟ فقالت الطفلة ببراءة: ماعندنا أحد والد اليوم!!!
 
 ======================
 
 كانت المعلمة تشرح لطالبات الصف الثالث الابتدائي عن وسائل الاتصال
 
 الحديثة،مثل الهاتف والبريد الجوي والفاكس،فرفعت احدى الطالبات الصغيرات
 
 يدهاوقالت:أستاذة احنا عندنا فاكس في البيت.
 
 فشجعتها المدرسة على اكمال حديثها وقالت:وكيف تستخدمونه؟
 
 فقالت الطفلة:نتدهن به.
 
 <=====البنت تقصد فكس
 
 
 =======================
 
 في أحد المساجد ،وعندما سجد الناس قام أحد الأطفال بجمع ((العقل))من على
 
 رؤوس المصلين، ثم وضعها على الباب،وهرب..
 
 بعد الصلاة تعالت أصوات الرجال:خذ عقالك ،هذا عقالي..لا هذا عقالي أنا
 
 <===فعلا شقاوة
 
 =======================
 
 احدى الصغيرات كلما أرادت أن تقرأ القرآن فانها تنسى الاستعاذة،
 
 وفي كل مرة تذكرها أمها.
 
 وذات يوم كانت البنت تستعد لحفظ القرآن الكريم فسمعت صوت الهاتف،
 
 فرفعت السماعة وقالت بسرعة:أعوذ بالله من الشيطان الرجيم.
 
 =======================
 
 رأى طفل صرصارا فهب مسرعا لقتله بالحذاء((أكرمكم الله))،فأمرته أمه
 
 أن يسمي قبل أن يضربه،فاستجاب لها قائلا للصرصور عند كل ضربة:
 
 اسم الله عليك.
 
 <====خايف عليه
 
 =======================
 أحد الأطفال كان مشاغبا بدرجة كبيرة ،وذات يوم كثر ازعاجه فقامت أمه
 
 بحبسه في مخزن البيت،وبعد أن طال حبسه أخذ يردد نشيدا بصوت حزين في
 
 الظلام:يا اله العالمينا....فرج كروب المسلمينا
 
 فحزنت أمه وأخرجته.
 
 =======================
 طفلتان تتحدثان عن آمالهما في المستقبل فقالت الكبرى:
 
 أنا أحب أصير كبيرة مثل أمي عشان ألبس الفساتين وأروح الأفراح.
 
 فقالت الصغرى:أنا أحب أصير مثل أبوي عشان ما أخليك تطلعين للعرس
 
 
 =======================
 
 طفلة طموحة جدا ،كانت تستمع في الاذاعة الى برنامج ناشئ في رحاب القرآن،
 
 فأعجبها،وبعد انتهائه ،أغلقت عليها باب غرفتها،وأخذت تسجل حوارا مع نفسها
 
 على شريط:ما اسمك؟اسمي..
 
 كم تحفظين من كتاب الله عز وجل؟
 
 أحفظ خمسة وثلاثين جزءا والحمد لله تعالى <====طموحة جدااا
   |