حيرتكِ زدات حيرتي يبقى ذاك النقاء انتِ ويبقى الحب لكِ دومي كمثل دوام العاقل واقتبسي احب ذاك الذي يأخذكِ للمقابر سأظل ارتقب ذاك العابر
فكيف السيبل الى ما ترجينه
صغيرتي
وقفت تيها بكلماتكِ لا أدري كيف ينطق قلمي مررت على كلماتكِ مرة تتلوها الاخرى فكل مرة تزيدني حيرة سانحني استحياءا من كلماتكِ فهي أعمق من أن تأخذ هكذا أسأل الله لكِ التوفيق الخير كوني بخير ذاك مطلبي
يا قلبُ ذا خَطبٌ جلل
زادَ العناءِ بـ روحِ روحي والنفسُ في وجل
عَجبي لـ صبري.. كيفَ أقوى اصطباراً وشقاءُ دهري لم يزل