لا أجد ما يقهر موت الضمير وتحمله سوى إيمان صادق يغمره
بصبر ٍ ومغفرة ودعاء ٍِ رباني بعد صلاة ٍ " اللهم إرحمنا "
حينها تستيقظ أنفسنا من فكر ٍ أغبتها من موت ٍ حمل الضمير ...
أستاذي جريح الذكريات تلك أقدار ُ كتبت قبل ولادتنا
وبلاءات من رب العباد وما زالت قلوبنا لا يشوبها شائب ...
أحرفك ما زالت كما هي تغذي فكرنا ونتعلم منكم ..