لقد أشتقت كثيرا له .. ولِمَ يطرح فيه من فن جميل ..
عُدت و العود احمد .. عدت بحكاية المساء ..
حكاية لا يعرفها إلا من عاش مساء من مسآتها ..
عندما تأفل الشمس في مأتم مهيب .. و يحل الظلام بمنظره الكأيب
هناك و قف كل عاشق يودع كل مرة من أحب .. فوداع النهار ذكره بها
فوقف بره .. ينعى روحه أم روحها ...
هناك كل عاشق يجد عبرة تخنقه يستحيل فراقها ..
هناك جلس متأمل آخر بسمة منها بعدما رحلت ...
أترككم مع العمل ..
ملاحظة : هو أول أعملي بالفكتوري . أتمنى أن ينال إعجابكم .