كأنها فارس أحلامي
اتمني اسمع ارائكم وتعليقاتكم على هذي القصيدة اللي كتبت بنفسي
كنت أظن نضم القصيد نهاية كل ألامي
ما عرفت أن الشعر ما ينتهي إلا بمماتي
وكنت أكتب حكمتي قبل لطريها بلساني
وكنت لشعر مثل وماني بشاعر خيالي
وقبل سنتين كانت الأعمال هي حياتي
ما تركت ثغره في قلبي للأخوه والصداقه معاني
لكن حاسة فيني الدنيا لشوفة شخص مثالي
صارت تغزوني ولي فكرت أبعد تراودني في منامي
صورتها ما تفارقني لو ثواني
صار همسها أعظم حل لأحزاني
لجيت أوصفها كأنها فارس أحلامي
هي لطول عز وحنانها يهز كياني
تكفيك أخلاقها وعقلها وتفكيرها العالي
والحكمه خبره فالحياه والأدب نحت إسلامي
ما أبالغ في مدحها وأسأل أعدائها وأعدائي
لي فكرت في ضمها تجمدت كل أعضائي
وحمرت خدودي وماني بأبيض ولكن لوني أسمراني
هذي الغاليه بفديها ولو تطلب كل أنفاسي
لكن حسافه ومليون حسافه لو فكرت ترحل وتنساني
ماني مستعده أفقد أغلى أحبابي
بس هذا مستقبلها وبصبر للعذاب وبعاني
وبحتفظ بأيامي وبطوي صفحه بكتابي
كانت وما زالت أحلي صفحه بحياتي
ورجع وقول مصيره يجي هاليوم وتاليها بنعاني
ساعتها راح أضحك لذيك الأيامي
أيام ما تنمحي من قلبي بسهالي
وتذكري أني أدعيلج وجدامج ربي الرحمن
ولا تنسي أنه لابد من وصالي
وأنا ما أقطع الغالي بدون أسبابي
ولابد يجي يوم نلتقي بالأحضاني
وبكاي ما يعبر عن شوقي وحناني
بس يله خلينا نترك له العناني
مرده راح يوقف ويحكم عليه الزمان
اتمني انها تعجبكم
|