قد تتعجبون من عنوان الموضوع ..ولكن اذا عرفتم محتوى هذا الموضوع ربما سوف توافقونني الرأي.. إني أقصد أولئك السواعد الشابة ..الذي من المفروض ان يتفاخر بهم الرسول يوم القيامة (تناكحوا تناسلوا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة)..اولئك السواعد الذي من المفروض ان يعمروا الأرض ..إستجابة للنداء الإلهي ..وان يقوموا بخدمة الوطن
ولكنهم فضلوا طريقا غير هذا الطريق ..إختاروا عيش الحياة الدنيا ..وانغمسوا في ملذاتها .. خلافا عن تعمير الأرض إختاروا حفر قبورهم بايديهم ..
بعد هذه المقدمة ..أريد ان نتحاور في موضوع يجب ان لانكون غافلين عنه.. ليس جمالا او حبا فيه ..وانما احتقارا له ..لد نائته ..لبشاعته..لأنه يسرق شبابنا .
انها المقاهي الليلية ..!! اقصد المقاهي التى لا تنفع الشباب بشئ...مثل. مقاهي الشيشة
انها المقابر التي يتوجه اليها الشباب يوميا ..لحفر قبورهم .. لن أطيل عليكم بالحديث ..ما أريده منكم ان تتكلموا بكل صراحة وصدق عن هذا الموضوع . ادعوكم للمشاركة والنقاش في هذا الموضوع..أطلقوا العنان لأقلامكم ..للتعبير عن هذا الموضوع .. والآثار السلبية للسهر بالمقاهي الليلية
أخي الكريم
فعلا هي مقابر لانه وللاسف الشديد أصبح شبابنا المسلم له توجهات مختلفه عن توجهات ابائنا واجدادنا فعلا هي مقابر لانهم يذهبون ليسارعوا في أجلهم ان فكرة انشاء الملاهي ما هي الا لصد الشباب عن امور دينهم وما هي الا لجعلهم ينغمسون في الرذيله للاسف اصبحنا نأخذ الاشياء السيئة والقاتله من الغرب فمنذ عدة عقود لم ينتفع الغرب من العرب ولم يأخذوا الا شيئين الشيشه والرقص الشرقي فعقول الشباب اصبحت فارغه لا قيمة لها ومعضمهم اصبح يفكر بالملاهي تخيل شهر كامل يتعب في العمل ليجني راتبه ليذهب في الاخير ليفني به عمره فاما يقضي وقت بالشيشه او يذهب الى الفنادق ليمارس الرذيله.
اللهم اهدنا واهدي شباب المسلمين
بارك الله فيك
ووفقك ورعاك
والمطاعم هذي احسن من ان الشباب يروحوا اماكن ثانيه ما في داعي اذكرها
ونفس الشي احسن من شقق العزاب لان الشقق الشباب يكون في عزله عن الناس ويعملوا اشياء كثيره ما صحيحه بعكس المطاعم تكون امام الناس والواحد يلزم حدوده بتصرفاته
أخي الكريم
فعلا هي مقابر لانه وللاسف الشديد أصبح شبابنا المسلم له توجهات مختلفه عن توجهات ابائنا واجدادنا فعلا هي مقابر لانهم يذهبون ليسارعوا في أجلهم ان فكرة انشاء الملاهي ما هي الا لصد الشباب عن امور دينهم وما هي الا لجعلهم ينغمسون في الرذيله للاسف اصبحنا نأخذ الاشياء السيئة والقاتله من الغرب فمنذ عدة عقود لم ينتفع الغرب من العرب ولم يأخذوا الا شيئين الشيشه والرقص الشرقي فعقول الشباب اصبحت فارغه لا قيمة لها ومعضمهم اصبح يفكر بالملاهي تخيل شهر كامل يتعب في العمل ليجني راتبه ليذهب في الاخير ليفني به عمره فاما يقضي وقت بالشيشه او يذهب الى الفنادق ليمارس الرذيله.
اللهم اهدنا واهدي شباب المسلمين
بارك الله فيك
ووفقك ورعاك
هناك إعتقاد لدى الكثيرين بأن تدخين الشيشة أقل ضرراً من السيجارة, و ذلك بسبب الإعتقاد السائد بأن مرور الدخان من خلال الماء الموجود في الشيشة يعمل على ترشيح الدخان من المواد الضارة وبالتالي تقليل الضرر الناجم عن تدخين الشيشة. و قد تبين خطأ هذا الإعتقاد من خلال تحليل الدخان الخارج من فم مدخن الشيشة على أنه يحتوي على نفس المواد الضارة والمسرطنة الموجودة في دخان السجائر كما أثبتت الدراسات أن التدخين بالشيشة:
يسبب الإدمان.
يقلل من كفاءة أداء الرئتين لوظائفهما, ويسبب انتفاخ الرئة (الإنفزيما) والالتهاب الشعبي المزمن، وهذا المرض يحد من قدرة الإنسان على بذل أي مجهود كلما تفاقم.
يؤدي إلى حدوث سرطانات الرئة والفم والمرئ والمعدة.
يؤدي إلى ارتفاع تركيز غاز أول أكسيد الكربون في الدم.
يؤدي إلى تناقص الخصوبة عند الذكور والإناث.
يساعد على ازدياد نسبة انتشار التدرن الرئوي عند مستخدمي الشيشة.
عند النساء المدخنات للشيشة أثناء الحمل يؤدي إلى تناقص وزن الجنين, كما يعرض الأجنة إلى أمراض تنفسية مستقبلاً أو إلى حدوث الموت السريري المفاجئ بعد الولادة.
انبعاث الروائح الكريهة مع النفس ومن الثياب، كذلك من التأثيرات الأخرى كبحة الصوت, واحتقان العينين, وظهور تجاعيد الجلد والوجه خصوصا في وقت مبكر.
هذا علاوة على كون تدخين الشيشة يعتبر أحد أهم ملوثات الهواء في غرف المنازل وقريباً من المقاهي حيث يوجد عدد كبير من المدخنين
مكونات الشيشة:
لا تختلف هذه المكونات عن مكونات تبغ السجائر ودخانها, حيث أن بها ما لا يقل عن 4000 مادة سامة, أهمها النيكوتين وغاز أول أكسيد الكربون والقطران والمعادن الثقيلة والمواد المشعة والمسرطنة والمواد الكيميائية الزراعية ومبيدات الحشرات وغيرها الكثير من المواد السامة.
تدعي بعض شركات إنتاج التبغ إزالة كل أو معظم مادة القطران من تبغ الشيشة, كما أنه يضاف إلى تبغ الشيشة العديد من المواد المنكهة مجهولة التركيب, ونجهل مقدار ضررها.
ما يقال عن التدخين عن طريق الشيشة أو النارجيلة باستخدام التبغ أو الجراك أو المعسل بأنه خالي من الخطر غير صحيح البتة، فقد أثبتت أحد الدراسات على مدى أربع سنوات في المملكة العربية السعودية بأن المعــسـل هو عبارة عن تبغ خالص, مع كميات كبيرة من الأصباغ والألوان والنكهات التي تخلط من غير أي رقابة صحية، وثبت أنها تسبب مختلف الأمراض والسرطانات.
ويحتوي الجراك على 15% من التبغ الذي يخلط ببعض العسل والفواكه والمضافات الكيمائية التي تطبخ وتخمر.
فتاوى في تحريم السجائر والشيشة
س1: فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على السؤال المقدم من عبد الله بن عثمان محمد إلى سماحة الرئيس العام والمحال إليها برقم 187 في 4/2/1402هـ ونصه ما هو حكم السجاير والشيشة هل هو حرام أم مكروه، وإذا كان حراما أريد الدليل من كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ثم ما حكم من شرب السجاير والشيشة وهو محرم بالحج أو العمرة؟ أرجو الرد مع الدليل وشكرا.
ج1: شرب السجاير والشيشة حرام لما في ذلك من الضرر وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا ضرر ولا ضرار » [قال النووي في الأربعين: حديث حسن رواه ابن ماجة والدار قطني وغيرهما مسندا، ورواه مالك في الموطأ مرسلا عن عمرو بن يحيى عن أبيه عن النبي فأسقط أبا سعيد وله طرق يقوي بعضها بعضا].
ولأنهما من الخبائث، وقد قال الله تعالى : { ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث } [الأعراف:157]
وإنفاق المال في ذلك من الإسراف، وقد نهى الله تعالى عن ذلك فقال : { ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين } [الأعراف: 31].
وإذا لعب الشيطان بالإنسان فشربهما فقد أساء وعليه التوبة والاستغفار عسى أن يغفر الله له ويتوب عليه، وإذا حصل ذلك منه في حج أو عمرة لم يفسد حجه ولا عمرته، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين [فتاوى إسلامية لمجموعة من العلماء].
وسئل فضية الشيخ/ محمد بن صالح العثيمين – يرحمه الله-:
أرجو من سماحتكم بيان حكم شرب الدخان والشيشة، مع ذكر الأدلة على ذلك.
الجواب: شرب الدخان محرم وكذلك الشيشة، والدليل على ذلك قوله تعالى : { ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما } [النساء: 29] ، وقوله تعالى : { ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة } [البقرة: 195].
وقد ثبت في الطب أن تناول هذه الأشياء مضر، وإذا كان مضرا كان حراما، ودليل آخر قوله تعالى : { ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما } [النساء:5].
فنهى عن إتيان السفهاء أموالنا لأنهم يبذرونها ويفسدونها، ولا ريب أن بذل الأموال في شراء الدخان و الشيشة أنه تبذير وإفساد لها، فيكون منهيا عنه بدلالة هذه الآية، ومن السنة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « نهى عن إضاعة المال » [في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم] وبذل الأموال في هذه المشروبات من إضاعة المال، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لا ضرر ولا ضرار » وتناول هذه الأشياء موجب للضرر، ولأن هذه الأشياء توجب للإنسان أن يتعلق بها فإذا فقدها ضاق صدره وضاقت عليه الدنيا، فأدخل على نفسه أشياء هو في غنى عنها [عن رسالة صفة صلاة النبي وبعض الفتاوى المهمة].
وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
ما حكم التجارة في الدخان والجراك وأمثالهما، وهل تجوز الصدقة والحج وأعمال البر من أثمانها وأرباحها؟
الجواب: لا تحل التجارة في الدخان والجراك وسائر المحرمات لأنه من الخبائث، ولما فيه من الضرر البدني والروحي والمالي، وإذا أراد الشخص أن يتصدق أو يحج أو ينفق في وجوه البر، فينبغي له أن يتحرى الطيب من ماله ليتصدق به أو يحج به أو ينفقه في وجوه البر، لعموم قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه } [البقرة:267]. وقوله صلى الله عليه وسلم : « إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا » [رواه مسلم].
الان لنلجئ عن السؤال الاهم
ما الذي يجعل الشاب يلتجئ لشيشه؟!! وما الدوافعه ورغباته القويه الملتجئه لهذا السم القارف؟!!!
اخواني واخواتي في الله
لنتذكر بأن لكل شئ في الحياة سبب لجعل متاهاتنا اعمق واوسع ...
من ضمن هذي المتهاهات هيا ضعف الوازع الديني...
مجتمعنا لا يحتاج لانتقدهم او تقليل شئنهم .. انما هم محتاجين لرفع معنوياتهم وتشجيعهم .. والبحث عنهم
قال الله تعالى:
وما كان الناس الا امة وحدة فختلفوا,,,
لنحاول اللجوء الى وسيلة النجاة بهم .. فهم بحاجة الينا .. ونحنا بحاجنتا بهم ايضا...
هناك إعتقاد لدى الكثيرين بأن تدخين الشيشة أقل ضرراً من السيجارة, و ذلك بسبب الإعتقاد السائد بأن مرور الدخان من خلال الماء الموجود في الشيشة يعمل على ترشيح الدخان من المواد الضارة وبالتالي تقليل الضرر الناجم عن تدخين الشيشة. و قد تبين خطأ هذا الإعتقاد من خلال تحليل الدخان الخارج من فم مدخن الشيشة على أنه يحتوي على نفس المواد الضارة والمسرطنة الموجودة في دخان السجائر كما أثبتت الدراسات أن التدخين بالشيشة:
يسبب الإدمان.
يقلل من كفاءة أداء الرئتين لوظائفهما, ويسبب انتفاخ الرئة (الإنفزيما) والالتهاب الشعبي المزمن، وهذا المرض يحد من قدرة الإنسان على بذل أي مجهود كلما تفاقم.
يؤدي إلى حدوث سرطانات الرئة والفم والمرئ والمعدة.
يؤدي إلى ارتفاع تركيز غاز أول أكسيد الكربون في الدم.
يؤدي إلى تناقص الخصوبة عند الذكور والإناث.
يساعد على ازدياد نسبة انتشار التدرن الرئوي عند مستخدمي الشيشة.
عند النساء المدخنات للشيشة أثناء الحمل يؤدي إلى تناقص وزن الجنين, كما يعرض الأجنة إلى أمراض تنفسية مستقبلاً أو إلى حدوث الموت السريري المفاجئ بعد الولادة.
انبعاث الروائح الكريهة مع النفس ومن الثياب، كذلك من التأثيرات الأخرى كبحة الصوت, واحتقان العينين, وظهور تجاعيد الجلد والوجه خصوصا في وقت مبكر.
هذا علاوة على كون تدخين الشيشة يعتبر أحد أهم ملوثات الهواء في غرف المنازل وقريباً من المقاهي حيث يوجد عدد كبير من المدخنين
مكونات الشيشة:
لا تختلف هذه المكونات عن مكونات تبغ السجائر ودخانها, حيث أن بها ما لا يقل عن 4000 مادة سامة, أهمها النيكوتين وغاز أول أكسيد الكربون والقطران والمعادن الثقيلة والمواد المشعة والمسرطنة والمواد الكيميائية الزراعية ومبيدات الحشرات وغيرها الكثير من المواد السامة.
تدعي بعض شركات إنتاج التبغ إزالة كل أو معظم مادة القطران من تبغ الشيشة, كما أنه يضاف إلى تبغ الشيشة العديد من المواد المنكهة مجهولة التركيب, ونجهل مقدار ضررها.
ما يقال عن التدخين عن طريق الشيشة أو النارجيلة باستخدام التبغ أو الجراك أو المعسل بأنه خالي من الخطر غير صحيح البتة، فقد أثبتت أحد الدراسات على مدى أربع سنوات في المملكة العربية السعودية بأن المعــسـل هو عبارة عن تبغ خالص, مع كميات كبيرة من الأصباغ والألوان والنكهات التي تخلط من غير أي رقابة صحية، وثبت أنها تسبب مختلف الأمراض والسرطانات.
ويحتوي الجراك على 15% من التبغ الذي يخلط ببعض العسل والفواكه والمضافات الكيمائية التي تطبخ وتخمر.
فتاوى في تحريم السجائر والشيشة
س1: فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على السؤال المقدم من عبد الله بن عثمان محمد إلى سماحة الرئيس العام والمحال إليها برقم 187 في 4/2/1402هـ ونصه ما هو حكم السجاير والشيشة هل هو حرام أم مكروه، وإذا كان حراما أريد الدليل من كتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ثم ما حكم من شرب السجاير والشيشة وهو محرم بالحج أو العمرة؟ أرجو الرد مع الدليل وشكرا.
ج1: شرب السجاير والشيشة حرام لما في ذلك من الضرر وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : « لا ضرر ولا ضرار » [قال النووي في الأربعين: حديث حسن رواه ابن ماجة والدار قطني وغيرهما مسندا، ورواه مالك في الموطأ مرسلا عن عمرو بن يحيى عن أبيه عن النبي فأسقط أبا سعيد وله طرق يقوي بعضها بعضا].
ولأنهما من الخبائث، وقد قال الله تعالى : { ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث } [الأعراف:157]
وإنفاق المال في ذلك من الإسراف، وقد نهى الله تعالى عن ذلك فقال : { ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين } [الأعراف: 31].
وإذا لعب الشيطان بالإنسان فشربهما فقد أساء وعليه التوبة والاستغفار عسى أن يغفر الله له ويتوب عليه، وإذا حصل ذلك منه في حج أو عمرة لم يفسد حجه ولا عمرته، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين [فتاوى إسلامية لمجموعة من العلماء].
وسئل فضية الشيخ/ محمد بن صالح العثيمين – يرحمه الله-:
أرجو من سماحتكم بيان حكم شرب الدخان والشيشة، مع ذكر الأدلة على ذلك.
الجواب: شرب الدخان محرم وكذلك الشيشة، والدليل على ذلك قوله تعالى : { ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيما } [النساء: 29] ، وقوله تعالى : { ولا تلقوا بأيدكم إلى التهلكة } [البقرة: 195].
وقد ثبت في الطب أن تناول هذه الأشياء مضر، وإذا كان مضرا كان حراما، ودليل آخر قوله تعالى : { ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما } [النساء:5].
فنهى عن إتيان السفهاء أموالنا لأنهم يبذرونها ويفسدونها، ولا ريب أن بذل الأموال في شراء الدخان و الشيشة أنه تبذير وإفساد لها، فيكون منهيا عنه بدلالة هذه الآية، ومن السنة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم « نهى عن إضاعة المال » [في الحديث الذي رواه البخاري ومسلم] وبذل الأموال في هذه المشروبات من إضاعة المال، ولأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « لا ضرر ولا ضرار » وتناول هذه الأشياء موجب للضرر، ولأن هذه الأشياء توجب للإنسان أن يتعلق بها فإذا فقدها ضاق صدره وضاقت عليه الدنيا، فأدخل على نفسه أشياء هو في غنى عنها [عن رسالة صفة صلاة النبي وبعض الفتاوى المهمة].
وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء
ما حكم التجارة في الدخان والجراك وأمثالهما، وهل تجوز الصدقة والحج وأعمال البر من أثمانها وأرباحها؟
الجواب: لا تحل التجارة في الدخان والجراك وسائر المحرمات لأنه من الخبائث، ولما فيه من الضرر البدني والروحي والمالي، وإذا أراد الشخص أن يتصدق أو يحج أو ينفق في وجوه البر، فينبغي له أن يتحرى الطيب من ماله ليتصدق به أو يحج به أو ينفقه في وجوه البر، لعموم قوله تعالى : { يا أيها الذين آمنوا أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ولستم بآخذيه إلا أن تغمضوا فيه } [البقرة:267]. وقوله صلى الله عليه وسلم : « إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا » [رواه مسلم].
الان لنلجئ عن السؤال الاهم
ما الذي يجعل الشاب يلتجئ لشيشه؟!! وما الدوافعه ورغباته القويه الملتجئه لهذا السم القارف؟!!!
اخواني واخواتي في الله
لنتذكر بأن لكل شئ في الحياة سبب لجعل متاهاتنا اعمق واوسع ...
من ضمن هذي المتهاهات هيا ضعف الوازع الديني...
مجتمعنا لا يحتاج لانتقدهم او تقليل شئنهم .. انما هم محتاجين لرفع معنوياتهم وتشجيعهم .. والبحث عنهم
قال الله تعالى:
وما كان الناس الا امة وحدة فختلفوا,,,
لنحاول اللجوء الى وسيلة النجاة بهم .. فهم بحاجة الينا .. ونحنا بحاجنتا بهم ايضا...
نسأل الله السلامة والسلوان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختكم
مساء الورد
بارك الله فيك اختي (مساء الورد)
كفيتي ووفيتي
مضار الشيشة وما ادراك مالشيشة
ذكر فأن الذكره تنفع
تكلمتي عن مكونات الشيشة والسموم الى تتكون منها .............. فعلا هي سموم
والشيشة حرام كما ذكرتي
ومضره بالصحة بس ما ادري ليش الجهات المختصة ما تتحرك لوقف انتشار هذه المقاهي
المفروض ان ما يسمحوا لناس انهم يفتحون مثل هاي المقاهي وانه يعاقبوا اللي يسويها والي يروحون له أيضا على الأساس راح يتأدبو وايضا يدفعونهم غرامة لكن تراى معضم هذه المقاهي عاملينها الناس الهيهاي ما يقدروا يعاقبونهم لأن عندهم واسطه وطبعا لو حاول واحد ان يوقف هذا الشخص ماراح يقدر لأن الواسطة تلعب دور وراح يخلطه اهو بس لو كان موجود عدل في الدولة ويكون معمم على الكل ماراح يقدر ولو أغناء شخص انه يفتح مقهي شيشة ولا حتى ماراح يخطر على باله والسموحة
المفروض ان ما يسمحوا لناس انهم يفتحون مثل هاي المقاهي وانه يعاقبوا اللي يسويها والي يروحون له أيضا على الأساس راح يتأدبو وايضا يدفعونهم غرامة لكن تراى معضم هذه المقاهي عاملينها الناس الهيهاي ما يقدروا يعاقبونهم لأن عندهم واسطه وطبعا لو حاول واحد ان يوقف هذا الشخص ماراح يقدر لأن الواسطة تلعب دور وراح يخلطه اهو بس لو كان موجود عدل في الدولة ويكون معمم على الكل ماراح يقدر ولو أغناء شخص انه يفتح مقهي شيشة ولا حتى ماراح يخطر على باله والسموحة