منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - هل تحترم البنت اللي تكلمها بالتيلفون؟؟ (ارجو الاجابه بكل صراحه)
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 27-09-2006   #6
 
الصورة الرمزية روعة








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 10
  المستوى : روعة بداية التميز
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :روعة غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

افتراضي

 

مرحباااا

صباح مشرق للجميع

وموضوع مثير للنقاش

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكتكوت المفترس مشاهدة المشاركة
بس عذرا يمكن الي تقصده بكلمة التعارف هو " الترقيم والمغازل فالشوارع والاسواق" وفي هذي الحاله ربما اتفق معك..
ولي عوده مع الموضوع الاساسي..
عذرا ....

ولكني لا أطلق على هذا الشيء حب .... واستحالة ان يكون حبا

ممكن نقول .... لعب اطفال لانهم فعلا غير ناضجين وعقولهم ضحلة لحد كبير

والحب هي أسمى عاطفة بالوجود .... ولكن يجب ان ننتبه متى نسميه حبا ...

إن ابسط شروط المحبة هو الخوف على المحبوب من كل سوء .... فهل تجد من يقبل أن تسوء سمعة من يحب هكذا ؟؟

اقتباس:
بس على فكره بعض الاحيان البنت تكون مقتنعه بان الشخص الي يكلمها يكذب عليها ومستحيل يفكر يرتبط فيها بس اهي يكفيها التسليه معاه ( هذي الفئه طبعا الي تمر بصدمه عاطفيه )
نظرة صائبة صمت السنين .... فالعديد يستمتعن بالعلاقات العابرة ... ولعلها تصل أحيانا لرفضها للزواج لكون سيكون قيدا لها ...( رضينا بالهم والهم مارضى فينا )

وكذالك هم الرجال ...


بالنهاية ...


لا الشاب يضمن الفتاة ورغبتها بالزواج

ولا الفتاة تضمن الشاب ورغبته بالزواج

حتى لو قطع كل منها اصدق العهود والمواثيق ...

وكثيرا مايحب احدهم الطرف الاخر ولكنه يرفض ان يتزوجه

ويفظل أن يبقى هكذا بدرب الظلال...


فحتى تريح ويريح كل شخص باله ...

اختر اقصر الطرق .... وعندما تحب فتاة لاتحاول أن تحادثها هاتفيا

وانما بادر إلى خطبتها ...

وأما الفتاة ...

لاتدخلي نفسك في متاهات الحب

فانت بالنهاية لاتضمنين أي شيء .... فابسط شي هو عدم موافقة أهلك عليه

فهل ستضحين بهم من أجله ؟؟؟؟ 10 شخاص مقابل 1 ؟؟؟؟





هناك حديث سمعته قبل فترة ولكنني لا أعلم مدى صحته ...

قال صلى الله عليه وسلم :" فيما معناه : ليس هناك شي أفضل من الزواج للمتحابين "



أعزائي ...

اجعلوا حبكم في ظلال الرحمن


تحياتي لكم

 




صوتُ عقربٌ السَاعة وهو ينتقل بِطء

يَكاد يخنقُ آخر زخات الأملِ ...

فيحُيلها رماداً وسَط دوامَة من الانتظار ....!

ولكن ربما !!

كان هَذا من رِفقِ الأقََدار....

روعة غير متصل