منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - النهي عن الأكل و الشرب وااااااااااااقفا ...
عرض مشاركة واحدة

النهي عن الأكل و الشرب وااااااااااااقفا ...

 
قديم 25-08-2006   #1
 
الصورة الرمزية سراج الأمه

سبحان الله و بحمده ...







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 2707
  المستوى : سراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعابسراج الأمه عندك قدرة رهيبة على تحدي للصعاب
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :سراج الأمه غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

اللهم صلي على سيدنا محمد


 

من مواضيعي

الاوسمة

Thumbs up النهي عن الأكل و الشرب وااااااااااااقفا ...

 

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي العربي الأمين .. أما بعد ....


عن أنس وقتادة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه و سلم " أنه نهى أن يشرب الرجل قائماً " ، قال قتادة : فقلنا فالأكل ؟ فقال : ذاك أشر و أخبث " رواه مسلم و الترمذي

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال : لا يشربن أحدكم قائماً فمن نسي فليستقي " رواه مسلم .

الإعجاز العلمي الطبي في ذلك

يقول الدكتور عبد الرزاق الكيلاني أن الشرب و تناول الطعام جالساً أصح و أسلم و أهنأ و أمرأ حيث يجري ما يتناول الآكل والشارب على جدران المعدة بتؤدة و لطف . أما الشرب واقفاً فيؤدي إلى تساقط السائل بعنف إلى قعر المعدة و يصدمها صدماً ، و إن تكرار هذه العملية يؤدي مع طول الزمن إلى استرخاء المعدة و هبوطها و ما يلي ذلك من عسر هضم . و إنما شرب النبي واقفاً لسبب اضطراري منعه من الجلوس مثل الزحام المعهود في المشاعر المقدسة ، و ليس على سبيل العادة و الدوام .


كما أن الأكل ماشياً ليس من الصحة في شيء و ما عرف عند العرب و المسلمين .
و يرى الدكتور إبراهيم الراوي أن الإنسان في حالة الوقوف يكون متوتراً و يكون جهاز التوازن في مراكزه العصبية في حالة فعالة شديدة حتى يتمكن من السيطرة على جميع عضلات الجسم لتقوم بعملية التوازن و الوقوف منتصباً. و هي عملية دقيقة يشترك فيها الجهاز العصبي العضلي في آن واحد مما يجعل الإنسان غير قادر للحصول على الطمأنينة العضوية التي تعتبر من أهم الشروط الموجودة عند الطعام و الشراب ، هذه الطمأنينة يحصل عليها الإنسان في حالة الجلوس حيث تكون الجملة العصبية و العضلية في حالة من الهدوء و الاسترخاء و حيث تنشط الأحاسيس و تزداد قابلية الجهاز الهضمي لتقبل الطعام و الشراب و تمثله بشكل صحيح .


و يؤكد د. الراوي أن الطعام و الشراب قد يؤدي تناوله في حالة الوقوف ( القيام) إلى إحداث انعكاسات عصبية شديدة تقوم بها نهايات العصب المبهم المنتشرة في بطانة المعدة ، و إن هذه الانعكاسات إذا حصلت بشكل شديد و مفاجئ فقد تؤدي إلى انطلاق شرارة النهي العصبي الخطيرة Vagal Inhibation لتوجيه ضربتها القاضية للقلب ، فيتوقف محدثاً الإغماء أو الموت المفاجئ .كما أن الاستمرار على عادة الأكل و الشرب واقفاً تعتبر خطيرة على سلامة جدران المعدة و إمكانية حدوث تقرحات فيها حيث يلاحظ الأطباء الشعاعيون أن قرحات المعدة تكثر في المناطق التي تكون عرضة لصدمات اللقم الطعامية و جرعات الأشربة بنسبة تبلغ 95% من حالات الإصابة بالقرحة . كما أن حالة عملية التوازن أثناء الوقوف ترافقها تشنجات عضلية في المريء تعيق مرور الطعام بسهولة إلى المعدة و محدثة في بعض الأحيان آلاماً شديدة تضطرب معها وظيفة الجهاز الهضمي و تفقد صاحبها البهجة عند تناوله الطعام و شرابه.

 

سراج الأمه غير متصل   رد مع اقتباس