رغم كل الكلمات التي نكتبها لكي تخفف عن آلمنا يظل الالم فوق رؤسنا
هذه حكايتي مع اخت احببتها من كل قلبي **** كل شئ يبدا من الطفوله *** نعلب نضحك نركض على شاطئ البحر وفرحتنا تعلو البحر .......... فجاءه تاتي مرحله الانقطاع وعدم الخروج ورؤية الاخرين ولكن ذكراهم تبقى .... وسيلتنا الوحيده هي ذاك الهاتف الذي يشفي غليل الفراق .... ثم تنقطع ايضا ولا نجد شئ يوصلنا الى بعض سوى تلك الذكريات ...... ولكن في صباح الاحزان ياتي ذالك الغموض والمزاح ويقول ان الصداقه لا تقف ابدا في طريقنا ...... لقد تزوجت من والد اعز صديقتها .... لا اريد ان اصف شعور تلك الصديقه .... عاشت في هم .... ومن ثم تقول كل هذا مجرد مزاح لا اكثر..... ولكن كيف تصفون هذا المزاح
آسفه على الكلمات الغير معبرة والغير مكمله لا الشعور لا تعبر ابدا بالكتابه
|