الزندقات السود في قلبهم وفي شفتي الهب بايعت احزاني وصاحبت التشرد والصخب
غضبواً يدي غضبواً فمي ودماء واردتي عصيوراً من لهب يا قارئي يا سامعي لا ترجو من الهمس لا ترجو الطرب هذي عزباتي ضربتةً في الرمل طائشةً واخرى في السحب حسبي
باني غاضبواً وشباب الاسلام لي نصرة الرسول او لهم غضب
ارجو ان تقبلو من هذهي القصيده تنديدن لي الشتم علي الرسول
دمتم بكل خير
اخوك عاشق فلسطين
|