تمضي حياتُكَ ثم تبقى صفحةٌ ، كَتَبَت يداكَ سُطورها قبلَ الرَّدى ،
مهما مكثتَ فأنتَ ضيفٌ راحلٌ ، عن ذي الديارِ اليومَ حتمًا أو غدا..
قبل أن تقرأني .. سأخبرك بِ أني صعبة الفهم .. غريبة الطباع ..
وسأخبركَ أيضاً .. بإن الذين سبقوك إنسحبوا في بداياتِ اللقاء ..! |
|