سيدة تودع آلام المعدة بفضل الخلطات العشبية
في الآونـــــــــة الأخيرة أصبح المرض ظل الإنسان، يلازم الصغير و الكبير أينما كان.تصيبه أمراض مزمنة وخطيرة استعصى على الطب الحديث علاجها. ويبقى المريض معلقا بين الحياة والموت، بعد خسارته تكاليف باهظة دون شفاءه. فالمسكنات تحد فقط من الألم أو تهدئته، كما يتضح لنا أن الطب الحديث لم يواكب بعض هذه الأمراض، خصوصا الفتاكة منها كالسرطان والسيدا والروماتيزم.
بعد المعاناة وعدم الاستفادة من الطب الحديث، بشكل يضمن للمريض الراحة، ويتخلص من مرضه التجأ البعض إلى الطب البديل. الذي تعتمد علاجاته على الأعشاب الطبيعية، حيت أصبح الإقبال عليها بشكل هائل، كما ازدادت ثقة المرضى وتهافتهم بهذا الأخير.
أصبح الإقبال على هذا الطب في تزايد، ليس فقط من قبل العرب، بل حتى من طرف الأجانب والدول الغربية، خصوصا أن هذا الطب مستوحى من الطبيعة. ويعطونه اهتماما كبيرا. أما الدول العربية فما زالت تتخبط في علاجات هذه الأمراض، وعدم اهتمام المسؤولين بدوره، وأهميته.
وتوجد في كل أنحاء العالم مراكز الهاشمي للأعشاب الطبيعية من مستوحاة الطبيعة و الخالية من المواد الكيماوية.و التي لاقت نجاحا كبيرا في علاج الأمراض المستعصية.
وسنحكي لكم قصة واقعية لحالة خجولة ولطيفة، إنها السيدة سميرة، متزوجة ولها ابن، موظفة سابقا في قطاع التعليم، وهي حالة من بين الحالات التي شفيت بعد معاناة طويلة، دامت لمدة سنتين عانت فيها آلا لام في المعدة و أحلام مزعجة، الخوف، الأعصاب، الدوران، آلا لام في الرأس، البواسير و آلا لام في القولون،بعدها توجهت مباشرة لدى الطبيب الذي أخبرها أنها تعاني مرض الأعصاب، ووصف لها الدواء، وهو عبارة عن مسكن أو أقراص لتهدئة المرض لكن بدون جدوى. لم تفقد السيدة سميرة الأمل. بل اتجهت للعديد من الأطباء، قصد العلاج .
تقول السيدة سميرة أنها زارت أزيد من أربعة عشر طبيب. لكن بدون شفاء بل نتجت عنه أمراض أخرى، كالإحباط والتفكير في الانتحار و الانعزال. لكن الله سبحانه وتعالى جعل لها مخرجا.
هذه الأخيرة أرشدتها عائلة زوجها لمشاهدة قناة الحقيقة، التي تعرض حالات شفيت من أمراض كثيرة ومستعصية، بعد معاناة طويلة على يد الدكتور محمد الهاشمي، الذي اشتهر ببراعته في الطب البديل. اتصلت مباشرة بأحد المراكز المتواجدة بالمدينة الحمراء مدينة مراكش. شخصوا حالتها وأعطوها جرعة علاجية، وقائية، مكونة من منتجات طبيعية خالصة، كلها مستوحاة من الطبيعة، وزيوت ومحاليل مقروءة عليها آيات من الذكر الحكيم. اتبعت هذا المنتج وأحست بتحسن ملحوظ، بعد أخذها الجرعة، الأولى والثانية والثالثة في أوقاتها متتبعة، طريقة وكيفية استعمالها بانتظام.
يومها تيقنت أنها شفيت بفضل الله سبحانه وتعالى أولا، ثم فضيلة الشيخ الدكتور الهاشمي ثانيا، الذي أنتج وصفات علاجية فعالة لأمراض استعصى على الطب الحديث علاجها.
نسأل من الله العلي القدير أن يشفي جميع مرضاه ويوفق فضيلة الدكتور محمد الهاشمي.
|