أصيل يا ليونيل

نعشقه كلاعب ذو مهارات قل نظيرها و أسلوب لعب خرافي
نعشق قتاليته الكبيرة و رغبته في تحطيم جميع الأرقام
نعشق ألقابه الكثيرة الفردية و الجماعية
و فوق كل هذا نعشق فيه أخلاقه و تواضعه الكبير
ليو دخل قلوبنا أكثر بتضامنه مع الطفل المغربي سفيان, الفتى المسكين الذي فقد قدميه و تمنى أن يكون ميسي
صديقه فقبل ليونيل الدعوة و تبادل مع مهارات الكرة و تحدث معه كصديق جديد و لم ينساه في هدايا رأس السنة
و سيزيد التعاطف الآن أكثر بعد صورته الأخيرة بعلم فلسطين العزيزة

منقول
التعديل الأخير تم بواسطة أبو خالد ; 19-01-2012 الساعة 02:17 PM.
|