04-03-2006
|
#3
|
|
فراشي هم وغطائي غم
|
|
|
 من مواضيعي |
|
|
|
منذ أن رحلت وتركتني للغربه أصبحت أسير للدموع...والذكريات...
أصبحت هي ملاذي هي أنيسي...
أحببتها رضيت بشرب المر من كأسها.... تحملت مالم يتحمله غيري...
تحملت هموم ثقل الجبال...
أصبحت هائم على وجهي ...
أصبحت كااليتيم الذي حرم من أبويه,,,,
أصبحت كاالأب الذي هجر أولاده,,,,
خلفتني كاوطن فسيح لاتوجد به حياة,,,,
وطن كل الذي يعيش فيه غيوم من الأحزااااان التي لاتطاق لذلك لاأحد يرضى العيش فيه
للأسف....
أنا الذي رضيت أن أسكن بها ليس بأرادتي أنما رغماً عني...!!
يالقسااااااااوة قلبها وجبروتها تركتني في هذا الوطن ورحلت لم تترك لي شيء أذكره
فيها باالخير...
تركت جروح..ودموع..وهموم.. أنا في غنى عنها..!!
لابد وأن يأتيها يوم وتتجرع من نفس الكأس الذي أسقااااتني منه...
وقتها ستذكر أنها تركت أنساااااااان تعيش لوحده في عالمه المهجور....
وستذكر أيضاً بأنى مظلــــــــــوم بهجرها لـــــــي .....!!؟
الغالي/ القائد
يسعدني أن أول تعليق على كتابتي كان من عذب أناملك وأحرفك...
القائــــــــــــــــــــــــــد
لك مني كل الشكر والأمتنان ... والله يديم هذا التواصل...
ولايحرمناااااااا...
تقبل تحيــــاتي,,,
شيروكى822 من صحار
[IMG]  [/IMG] |
|
|
|