منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فتاوى وأحكام عـامـة
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 28-10-2011   #223
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

*ما هو الفضل الذي تتميز به هذه الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة ؟

**بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :
فإن لهذه الأيام العشر فضلاً عظيماً ومزية كبرى ، ناهيكم أن الله تبارك وتعالى أقسم بها عندما قال ( وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) (الفجر:1-2) ، فالليالي العشر هي هذه الليالي التي تسبق يوم العيد - عيد الأضحى - ، ومن شأن الله سبحانه وتعالى أن يُقسم بما يُعظّمه من مخلوقاته ، فعندما يُقسم بأي شيء فإنه يُقسم به لأجل ما له من شأن .

فالله سبحانه وتعالى أقسم بالليل وبالنهار ، لأن الليل والنهار من آيات الله تبارك وتعالى الكبرى ، ولأن ما يحدث فيهما من العبر والعظات فيه مُدّكر لمن يدّكر .

وأقسم الله سبحانه وتعالى بالضحى أيضاً لأنه وقت مبارك ، وأقسم بالشمس ، وأقسم بما أقسم به من أنواع مخلوقاته الكثيرة ، كل ذلك لأجل شأنها .

فالليالي العشر إنما أقسم الله سبحانه وتعالى بها لعظم شأنها ، وقد جاء في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلّم ( ما من أيام أحب إلى الله فيها الصوم منه في هذه العشر ) ، أي هذه العشر الصوم فيها أحب إلى الله ، ولا ريب أن ذلك المراد به بعد صوم رمضان المبارك ، فإن صيام شهر رمضان هو أعظم الصيام أجرا ، ولكن صيام هذه الأيام إنما هو أحب إلى الله تبارك وتعالى من بقية صوم النفل ، فلذلك ينبغي للإنسان أن يصوم هذه التسع تقرباً إلى الله سبحانه وتعالى ، أي أن يصوم من أول يوم من أيام ذي الحجة إلى اليوم التاسع منه.

*هل هناك أعمال مخصوصة تُفعل في هذه الأيام العشر غير الصيام ؟

**هناك على أي حال أعمال البر على اختلاف أنواعها ، فالصيام والتهجد وتلاوة القرآن الكريم والصدقات وأنواع البر كمساعدة الضعفاء والرحمة بالفقراء والوقوف بجانبهم كل من ذلك مما يقرب إلى الله سبحانه وتعالى زلفى .


*ما حكم الشك في السعي ؟

**أنا أعجب من هذا الشك ما هو مصدر الشك؟ من غرائب الأمور !!! لأن السعي أمره واضح ولعله أوضح من الطواف. قد يكون الشك في الطواف ولكن الشك السعي !!! كيف يكون الشك في السعي؟ لأنه يبدأ من بالصفا ويختتم بالمروة ، وكل شوط بين الصفا والمروة ، كل جيئة وكل تردد بين الصفا والمروة مما يعد شوطاً كاملا فيستبعد أن يكون هنالك شك ، ولو قدرنا أن هنالك شكاً فإنه يبني على الأقل إذ أمر السعي ليس بأعظم من أمرالطواف والطواف حكمه كحكم الصلاة فكما أن في الصلاة إن شك يبني على الأقل فكذلك الطواف ، والله تعالى أعلم.

*هل يجوز التعجل لمن أراد أن يبقى في مكة؟

**لا حرج في ذلك الله تبارك وتعالى خيّر بين الأمرين كليهما، خيّر بين التعجل مع النفر الأول وبين التأخر إلى النفر الثاني ( فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ لِمَنِ اتَّقَى )(البقرة: من الآية203) ، وإنما يؤمر الإنسان أن يكون دائماً حريصاً على ذكر الله سبحانه وتعالى ، وأن يكون حريصاً على تقوى الله لأن الغاية من هذه العبادة كالغاية من بقية العبادات هي ترسيخ روح التقوى في نفوس العباد ، فمما يجب على الإنسان دائماً أن يحاول تثمير هذه العبادة بترسيخ روح التقوى في نفوسه والحرص على الاستمرار على هذا النهج في سائر الأوقات .

*عند رمي الجمرة الكبرى لم يتذكر هل بسمل أو كبّر وهو شاك بينهما هل يلزمه شيء ؟

**لا يلزمه شيء إذ مهما كان هو ذكر اسم الله سبحانه وتعالى عند مجيئه إلى هناك ، ثم إنه بجانب هذا هو شاك في الأمر، وإذا شك في أمر ما وقد جاوزه لا يعود إليه، لا يلتفت إلى الشك بعد أن جاوز موضع ذلك الأمر الذي شك فيه .

*ما حكم لبس الضاغطة الطبية على الركبة وفيها مخيط؟
**إن كان مضطراً إليها فليفتدي وحسبه ذلك .

*هل الرَمَل من بداية الطواف إلى نهاية الشوط الثالث أم إلى نهاية الطواف ؟
**المعمول به أن الرَمَل ثلاثة هو في الثلاثة الأشواط ، هذا الذي هو روي عن النبي صلى الله عليه وسلّم واستقر عليه العمل .

*المسن والأعمى هل يُنيب غيره في رمي الجمرات ؟
**إن كان متعذراً عليه أن يقوم بنفسه حتى ولو كان غير مسن ولكن قوته لا تُسعفه بأن يرمي بنفسه أو كان مريضاً فلا حرج عليه في أن ينيب غيره .والله تعالى أعلم

سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي
المفتي العام للسلطنة

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس