منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فتاوى وأحكام عـامـة
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 15-04-2011   #197
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

من لا يستطيع ولا يعرف التجويد هل يجوز أن يقرأ القرآن وهو لا يمتلك هذا العلم ؟

الجواب :
عليه أن يتعلم بقدر مستطاعه وليقرأ القرآن ، قراءة القرآن لا يعذر منها الإنسان مهما كان ، حتى أن الأمي يؤمر بأن يصلي بحسب ما يستطيع أن يقرأ وإن لم يستطع أن يقرأ فإنه يعدل عن ذلك إلى التسبيح أو الإتيان بالباقيات الصالحات .


السؤال
ما حكم سماع الأغاني اضطراراً خلال الركوب في الحافلات العامة ؟


الجواب :
أما إذا كان الإنسان منزهاً لقلبه وسمعه وحواسه ومشاعره ولم يجد بداً من ذلك فماذا عسى أن يعمل ، ليس هو مسئولاً عن فعل غيره ، إنما عليه أن ينكر بقدر مستطاعه ولو بقلبه .

السؤال
نريد كلمة لأئمة المساجد للعناية بقراءة القرآن ، وأن لا يتقدم إلا من يجيد القراءة ؟


الجواب :
ثبت في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلّم : يؤم القوم أقراهم لكتاب الله . فنحن نرى أنه عليه أفضل الصلاة والسلام قدم الأقرأ لما في ذلك من حسن أداء الصلاة ، لأن القراءة جزء مهم في الصلاة .

فينبغي أن يتقدم من كان أقرأ ، لأنه يكون أحسن صلاة من غير الأقرأ ، وكذلك نرى أن القراءة إن لم يتيسر الإمام أن يكون هو الأقرأ فليقدم من كان من الجماعة من هو أقرأ ، ولا يلزم أن يكون الإمام الراتب هو الذي يتقدم دائماً فإن وجد في جماعة المسلمين الذين يصلون خلفه من كان أقرأ منه فليتقدم الأقرأ وليؤم الجماعة ، والله يتقبل .


السؤال :
خواء المساجد من دروس الفقه علماً بأن معظم الأئمة من حملة العلم تخرجوا من المعاهد الشرعية ، وتعليم المسلمين أمور دينهم وخاصة في العبادات المفروضة عليهم لا يتأتى من خلال محاضرات الوعظ التي تقام بين فترة وأخرى ، فما هو دور الجهات المختصة والأئمة ؟

الجواب :
لا ريب أن هؤلاء الأئمة مطالبون بأن يكوّن كل أحد منهم في مسجده مدرسة ، وأن يحرص على تربية الجيل على الخير على التقوى ، أن ينتقي من الشباب الذين يرتادون هذا المسجد من الناشئة الجديدة من يتوسم فيهم الصلاح والذكاء والفطنة والنباهة ليبصرهم بأمر دينهم ويعرفهم ويكوّن منهم أمة دعوة ، أمة تدعو إلى الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر ليتواصل الخير في هذه الأمة ، هذه أمانة ملقاة في عواتق الجميع ، هذه ليست مختصة بأحد دون أحد .


والأئمة ليست مسئوليتهم الإمامة بالناس في المساجد فحسب ، تلك عبادة كل أحد يطالب بأن يقوم بها ولا يتكسب الإنسان من ورائها ، وإنما يوفر لهم ما يوفر من الرزق الحلال من أجل أن يتفرغوا للخير ، الأوقات التي ما بين الصلوات فيما يقضونها !!!؟ ، الإنسان مسئول عن وقته ، والحديث عن النبي صلى الله عليه وسلّم يقول ( لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسئل عن خمس عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه ، وماذا عمل فيما علم ) ، هؤلاء مسئولون عن أوقاتهم ، فعليهم أن يسخروا هذه الأوقات في الدعوة إلى الخير ، في تبصير الناس وتعليمهم أمر دينهم وتبصيرهم بكيفية عبادتهم لربهم وإخلاصهم هذه العبادة لوجه الله سبحانه وتعالى .

السؤال
أيهما أصح مصطلح الهالك أم المتوفى أو المتوفي بالنسبة إلى الميت ؟

الجواب :
أما المتوفي فالمتوفي هو الله ، هو الذي يتوفى الأنفس ( اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنْفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَّتِي قَضَى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُسَمّى)(الزمر: من الآية42) ، الله يتوفى الأنفس أي يميت الأنفس ، المتوفي هو الذي يتوفى النفوس عند وصولها إلى أجلها المحدد لها ، والله تعالى هو الذي يتوفى الأنفس ، ويكون أيضاً الملك ( قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ)(السجدة: من الآية11) ، وكذلك غيره من الملائكة كما قول الله تبارك وتعالى ( وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ)(الأنفال: من الآية50) ، وكذلك قول الله سبحانه وتعالى ( الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ )(النحل: من الآية32) ، والرسل والمقصود بالرسل هم الملائكة ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا )(الأنعام: من الآية61) ، فالمقصود بالرسل هنا الملائكة .


ولكن بالنسبة إلى الشخص الذي حلت به الوفاة يقال فيه المتوفى ، وهناك لغة ضعيفة متوفي بمعنى المستوفي لأجله لأن تفعل واستفعل يترادفان وهذه لغة في حقيقة الأمر لغة لا ينبغي أن يعول عليها أو أن تقال .

أما بالنسبة إلى الهالك فكل ما فني فهو هالك لذلك قال الله تعالى ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ)(القصص: من الآية88) ، أي كل شيء فانٍ إلا الله تبارك وتعالى فإنه هو الذي يبقى ، ومثل ذلك قوله سبحانه وتعالى في نبيه يوسف عليه السلام ( حَتَّى إِذَا هَلَكَ قُلْتُمْ لَنْ يَبْعَثَ اللَّهُ مِنْ بَعْدِهِ رَسُولاً)(غافر: من الآية34) أي حتى إذا مات فكل ميت هو مالك ، كل شيء ميت فلذلك قال الله تعالى ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَهُ)(القصص: من الآية88 ) .




سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي
المفتي العام للسلطنة

 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس