ميلاد أنثى ..
تعلن نفسها بعد إنكسارات على أرصفة الذاكرة وتبدد وسط أمواج عاتية ، حنين يتماوج في لجج مظلمة من سكون النفس ، كلمات تغمرها الحسرة على الماضي ( لم يفصل ذاك الحلم سوى ذكرى مؤلمه تجرحني.. ) وحاضر موحش يتراكم فيه الخوف ، ثم زخات من التفاؤل تعطي الأمل في ميلاد أنثى .
أختي المبدعة دلعي يميزني ..
في حقيقة الأمر تغلبتي على نفسك في هذه الخاطرة ( دعني اغادر تلك الاماكن الموحشه فكلها تذكرني بماض ٍمؤلم.. ) وهنا في كلماتك ستعانقين الواقع من جديد ..
|