السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أستاذي جريح الذكريات لي وجهة أخرى حول ما قيل هنا ، فنحن كما تعرف نتعامل مع عدة طبقات في المجتمع
وعقول مختلفة التفكير ، فتجد هذا يتصل بعد مرور عدة سنوات لكن نيته صافية ، وتجد الآخر مختلفا ً عنه فغايته
لا يعلمها إلا رب ُ العباد ، الأهم أن نحسن الظن في كلا من الحالتين ، وأن نعمل المعروف بقدر الإستطاع ،
فربما هذا أتى لطلب في المادة وذلك أتى لمجرد سؤال واستفسار ، فبمقدورنا أن نعطه الماده وكذلك بمقدورنا
أن نجاوب على سؤاله فيكتب لنا الأجر ، وكذلك في كلا الحالتين بإستطاعتنا أن نرفض فتكتب لنا حسنه ،
فلا يكلف الله نفسا ً إلا وسعها .
صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى
حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا
صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ... وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا
اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان |
|