:
:
:
تعودنا على هذا الوضع الذي لم نكن نعلم
مدى الخطورة التي تدفعنا إلى عدم الاهتمام به
لأننا لم نكن بذلك الوعي
مضت الأيام ونحن نتعامل مع طفولتنا البريئة
وأمي تتعارك مع المرض الذي علمنا بعد سنواااات
أنه مرض خبيث أصابه وصارعته إلى أن تم إجراء
عملية كبيرة لها لاستئصاله ..
ومن حسن الحظ أنها نجحت بفضل الله تعالى
تابعنا تلك الفترة دون اهتمام يذكر إلا أنها أصبحت ذكريات
فماذا تنتظر من طفل في السابعة أو الثامنة من عمره ؟؟؟!!
تلك هي أولى ذكرياتي الأليمة
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|