منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - قــضــايــا رمـــضانيــــــه علــى مـائدة الحـــــــوار
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 29-08-2010   #12
 
الصورة الرمزية ومضة حياة

نسيت أنساكـ








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 25770
  المستوى : ومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصف
ومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصفومضة حياة عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :ومضة حياة غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

♪ ♫ ♪ صوت الغلا في خاطري قام يدعيك مدري سمعت الصوت ولا نعيده ؟؟؟


 

من مواضيعي

الاوسمة
الذهبي الفضي وسام العطاء شهادة تقدير المشرف المتميز الفتاة الجميلة هدهد سليمان الفضي 
مجموع الاوسمة: 8

افتراضي

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني الأعزاء



القضية الرمضانية الثالثة

"زيارات الأقارب وصلة الرحم في رمضان فقط والأنقطاع باقي شهور السنة "




لا يكاد يخلو بيت في رمضان من الزيارات المتدفقه بعد صلاة التراويح سواء من الأهل والإقرباء أو من الجيران والأصدقاء
فمن كان قاطع رحم وصله ومن كان حامل لضغينة صفح وعفى
ولكن ما أن يرحل رمضان ويتبعة ثلاثة ايام من العيد حتى تبدأ القطيعة فلا اعرفك ياجاري ولا تعرفني
ولا اقربلك ياقريبي ولا تقربلي .. من أنت لا اعرفك ؟؟؟!!!

وتعود الأحقاد تسكن القلوب والضغائن

والمصيبة أن البعض من الناس حتى في رمضان لا يشعر بأهمية التواصل بينه وبين اقربائة واهله
عقول متحجرة وقلوب قاسية ..ولا يكلف نفسه حتى التهنئة بالشهر بمكالمة هاتفية أو رسالة نصيه
بـ 10 بيسات فقط



محاور النقاش :

لماذا النفاق في التواصل لماذا تعود الأحقاد والضغائن لتسكن القلوب بعد رحيل رمضان ؟؟

والفئة التي تستمر في قطيعتها لماذا لا يكون رمضان جواز مرور لقلوب الغير وتطهيرها بالعفو والصفح ؟

برأيك كيف نصحح هذه الظاهرة ؟؟

 


آآهـ من قـلــبٍ ذبحنيے وآهــو يتـآڷــمـ
آآهـ من جرحٍ مآآآآآآت وإنـدفـن فينيے
مرآت آجبــر روحيے ڷڷدنيـــآآآ آتبسمـ
ومرآت آبگيـے ومخدتيے توآسينيے
ومضة حياة غير متصل   رد مع اقتباس