هنا صلى الله عليه وسلم يوجه أبن عباس في الأمور التي ستيسر حياته
وهي أن يمتثل لآوامر الله تعالى وينتهي عن نواهيه لكي يحفظه الله من كل شر
وإذاأصابته مصيبه أو مرض ووو... إلخ فيوجه نفسه لله تعالى وأيستعين به ويطلب مساعدته
ويعلم أن كل مايحدث له في حياته من خير أو شر فإنه بأمر من الله تعالى ومكتوب له في لوحه المحفوظ
الذي يمتلك كل إنسان ويحتوي على ما سوف يحدث لكل إنسان في حياته ووقت ولادته ووقت ووفاته
السموحهـ
|