في يومٍ ما أظلمت الدنيا وربما فكر ذلك الشخص
بأنها عتمة النهاية , إلى أن أيقن بعد أن رأى شعاعاً
من خيوط الشمس تداعب نظرته الضعيفة وبدأ يستعيد
قواه وصمم وصمم وبدأ يخطو خطوة صغيرة ثم يستمر
وتتعود خطواته على الاستمرار وعلى المسير قدماً
إلى أن أصبح اقوى من السابق
أصبح مهماً في الحياة وأصبح مهماً مع قرنائه
اصبحت الحياة بالنسبة له شيئاً آخر
فلا تقلق صديقي
ولا تزرع العقبات في طريقك
استمر
واستمر
واستمر
عذراً كحل العين
فقد سطرت ها هنا بعضاً من كلماتي المتناثرة هنا وهناك
فاقبليها في يومياتك
كن صريحا معي ........... لا تجاملني |
|