منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - قصــــــــة الرجل و ابنه وحمــــارهما.....
عرض مشاركة واحدة

قصــــــــة الرجل و ابنه وحمــــارهما.....

 
قديم 05-06-2010   #1
 
الصورة الرمزية فهد عمان








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 5180
  المستوى : فهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
فهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبةفهد عمان قدراتك العقلية المتفوقة تجعلك أكثر حنكة في المواقف الصعبة
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :فهد عمان غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة

A 4 قصــــــــة الرجل و ابنه وحمــــارهما.....

 

قصة رجل وابنه وحمارهما


يحكى عن رجل خرج في سفر مع ابنه إلى مدينة تبعد عنه
قرابة اليومين، وكان معهما حمار وضعا عليه
وكان الرجل دائما ما يردد قول:
ما حجبه الله عنا كان أعظم!!

وبينما هما يسيران في طريقهما؛ كُسرت ساق الحمار
منتصف الطريق، فقال الرجل
ما حجبه الله عنا كان أعظم!!

فأخذ كل منهما متاعه على ظهره، وتابعا الطريق، وبعد مدة
كُسرت قدم الرجل، فما عاد يقدر على حمل
وأصبح يجر رجله جرًّا، فقال:
ما حجبه الله عنا كان أعظم!!

فقام الابن وحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره وانطلقا
يكملان مسيرهما، وفي الطريق لدغت أفعى الابن،
فوقع على الأرض وهو يتألم، فقال الرجل:
ما حجبه الله عنا كان أعظم!!
وهنا غضب الابن وقال لأبيه: أهناك ما هو أعظم مما أصابنا؟؟
وعندما شفي الابن أكملا سيرهما ووصلا إلى المدينة، فإذا
بها قد أزيلت عن بكرة أبيها، فقد جاءها زلزال أبادها بمن فيها.
فنظر الرجل لابنه وقال له: انظر يا بني، لو لم يُصبنا ما أصابنا في
رحلتنا لكنا وصلنا في ذلك
اليوم ولأصابنا ما هو أعظم، وكنا مع من هلك..

لـيكن هذا منهاج حياتنا اليومية لكي تستريح
القلوب من الوجل والقلق والتوتر
.
.

 

فهد عمان غير متصل   رد مع اقتباس