28-05-2010
|
#1
|
|
ضَوْء مَجْنُوْن
|
|
|
 من مواضيعي |
|
|
|
الأشياء مقابل البشر
الاشياء مقابل البشر
كان هناك رجل يلمع سيارته الجديدة
له طفل يبلغ من العمر 4 سنوات
قام الطفل بالتقاط حجرا من الارض وخدش على الخطوط الجانبية للسيارة الجديدة
في حالة غضب شديد ، أخذ الرجل يد طفله وضربها عدة مرات دون أن يدرك انه استخدم مفكا حديديا.
في المستشفى ، فقد الطفل أصابعه كلها بسبب كسور متعددة. عندما رأى الطفل والده....والالم في عيونه ...
سأل والده...بابا متى تنمو أصابعي مرة أخرى؟
كان والده في حالة حزن شديد وعاجزا عن الكلام؛
عاد الى سيارته وبدأ يركلها بقدمه من جميع النواحي مبديا الاسف والندم على فعلته.
جلس أمام السيارة ناظرا في خدوشها؛ وجد ان طفله كان قد كتب 'أحبك بابا' كان قد تعلمها في الروضة التمهيدية ذلك اليوم.
في نفس اليوم ...انتحر الرجل . . .
ان الغضب والحب بلا حدود ؛ اختار الأخير لكي تحظى بحياة جميلة ، وتذكر هذه المقولة او الحكمة:
الاشياء تستخدم والبشر تحب.
المشكلة في عالم اليوم هي أن الناس اعتادوا استخدام البشر وحب الاشياء.
دعونا نحاول دائما الحفاظ على هذا الفكر والاخذ به في الاعتبار :
راقب أفكارك ؛ فانها تصبح كلمات.
راقب كلماتك ؛ فانها تصبح افعال.
راقب أفعالك ؛ فانها تصبح عادات.
راقب عاداتك ؛ فانها تصبح طباع ؛
راقب طباعك ؛ فانها تصبح قدرك...
مما راق لي قرأته في الإيميل
|
صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى
حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا
صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ... وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا
اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان |
|
|
|