منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - نظرة من فوق
الموضوع
:
نظرة من فوق
عرض مشاركة واحدة
23-01-2010
#
8
مشرف البرج الرياضي
Never say Never
مؤهلاتك بالحصن
عدد نقاط تميزك بالحصن
:
19607
المستوى :
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
الحالة :
!..
رسائلي ..!
بالتوفيق للجميع
من مواضيعي
******>
0
إنتر ميلان يعبر توتنهام وانتصاران لبرشلونة ومانشستر يونايتد بدوري أبطال أوروبا
0
بداية قوية للغرافة وسقوط مفاجئ للريان
0
مفاجآت الدوري القطري تتواصل
0
الليغا يتأهب للانطلاق وسط توقعات بالإضراب
0
إعادة ودية لنهائي دوري أبطال أوروبا
الاوسمة
مجموع الاوسمة
: 2
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الشرق
أخي لؤلؤة الجزائر موضوع رائع سلمت يمينك على الأختيار
ماذا نفعل بهذا الزمن الذي أصبح فيه كل شيء مباح شبابنا بدء بالانحدار إلى الطرق الغربيه من لباس من غناء للراب وغيره الكثير من الأمور وكذلك الفتيات بدأت كل واحدة بتغير ما تملك من عادات وتقاليد...
أين الأسرة أين الرقابة التي كُلفة للأهل من أجل مراقبة أبناءهم وتعليمهم كل ما هو صحيح سنقول الأسرة ربت وأدبت... ولكن أنحدر هذا الشاب أو الفتاه إلى طريق غير صحيح بسبب مماشاته مع أناس لا يريدون الخير لأحد..
ليس لدي الكثير لأصرح به في هذا الموضوع لأن أخواني الأعضاء صرحوا بما لديهم فقط لدي نشيد يحث الشباب على الابتعاد عن لذات الدنيا وكذلك طريقة مبتكرة للدعوة إلى الإسلام....
عزيزي من شباب اليوم عندي سؤالاٌ لو تجيبون السؤالى
أخيراٌ أن أموت وفوق ظهري ذنوبٌ لا أطيق لها أحتمالى
لواطاً أو زناً أو أغنياتٌ أزل الخير من قلبي فزالى
وعند القبري لا أدري مكاني إلى الجناتِ أم ألقى النكالى
يقول السائلانِ أكنت تُلقي لذكرِ الموتِ والنيرانِ بالى
أضعت شبابك الغالي هباءاً ومن تمع المضيع حيث مالى
ولم تنفعك موعضتٍ ينادي بها من تاب في زمنٍ توالى
وأبصرت الشباب وقد تولوا ولبوا هادما اللذاتِ حالى
ولما يبلغ العشرين أو قد أتموها فجازتهم خيالى
وغرك أن ترى بشراً كثيراً من الفساق يبغون الظلالى
وأنك إن تموت تموت معهم وإنك لست أسواءهم بحالى
عصيت الله جهراً بافتخار لتضرب في شجاعتك المثالى
عصيت الله جهراً لست تدري بأن الله جباراً تعالى
وألقيت الزمام لكل وغدٍ خبيث القلب قد حاك النعالى
فويلُ ثم ويلٌ ثم ويلٌ لمثلك أن ستنجوا أن تلالى
ستلقى الله بعد الموتِ فأصبر وتلقى عنده الأمر العضالى
وتعلم عندها يا خلقوا حقا أجر من كان فعلك أم حلالى
وهذه طريقة مبتكرة للدعوة إلى الله وجدتها في أحد المجلات الإسلامية
""" ذكر لي أحد الأخوة موقفاً جميلاً قال فيه : إن أحد أخوانه حدثه : أنه كان راكباً مع صاحب له في سيارته . وكانا واقفين عند إحدى الإشارات بمدينة " ما" وكانت أمامها سيارة صغيرة قديمة كُتب على زجاجها الخلفي جملة بعدد من اللغات فضحك صاحبي فسألته عن سبب ضحكه فقال : أتدري ما ترجمة الجملة المكتوبة على السيارة ؟ قلت : لا . قال أنها تقول : إن أردت أن تعرف شيئاً عن الإسلام فما عليك إلا أن توقفني . يقول : فاندهشت متعجباً فقلت : لا بد من إيقافه وسألناه فتبسم ضاحكاً وقال : ربما ظننتم أني أتحدث عدداً من اللغات والحق أني لا أتقن العربية فأنا رجل عامي غير أني فكرت كيف أنفع هذه الدعوة معرفتي بنفسي وقدراتها فاهتديت لهذه الفكرة . يقول : ففتح لنا مؤخرة السيارة فإذا هو قد قسمها إلى مربعات وفي كل مربع مجموعة من الأشرطة والكتيبات وقد كتب على كل مربع لغة تلك الأشرطة والرسائل . فيقول : أذهب إلى مكتب الدعوة والجاليات وأحمل هذه الأشرطة والرسائل ثم أمضي في طريق فمن أوقفني سألته عن لغته وأعطيته شريطاً وكتاباً.
ويذكر أنه يُحرج كثيراً من كثرة إيقافه . هذا إنجاز ، فأين نحن من هذا الرجل ؟! ولك أن تتصور أجر هذا الرجل ومنزلته عند الله عزوجل إن أخلص نيته لله . فلم يحتقر نفسه ، ولم يقل من أنا فأقدم شيئاً للإسلام ؟! ولكنه عزم ففكر فوجد ! فمن يحمل هم الإسلام كما يحمله هذا الرجل ؟ أين أنتم يا شباب الإسلام ؟! وأين أنتن يا فتيات هذا الدين ؟! إن الحاجة أم الاختراع ولكن هل نشعر في قرارة أنفسنا أننا بحاجة إلى هذا العمل حتى نستطيع أن نفكر أو نوجد مثل هذه المشاريع؟
وصدق القائل
ما قلة الأعداد نشكو إنما تشكو الكتائب قلة الإعداد
فيا لؤلؤة أنا نطفة أصبحت إنساناً فكيف جهلت قدري؟ إني لأعجب للفتى في لهوه أو ليس يدري ؟
أن الحياة قصيدة والعمر كالأحلام يسري.
كلامك صحيح أختي
طرق الدعوة للإسلام كثيرة ومتنوعة
وإلى من يهمه الأمر فالمسلمين في الدول الغربية والدول الغير مسلمة يلقون شتى أنواع العذاب والنبذ فتراهم معزولين بعيدا عن خدمات البنى التحتية والمدارس وغيره ولكنهم صابرون لأنهم على يقين أن الفرج قادم إليهم
شكرا
برشلونة يستعرض ....... والباقي يتألم
برشلونة يتصدر ......... والباقي يتفرج
ما يعزك إلا الكاتالوني
مايسترو الحصن
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى مايسترو الحصن
البحث عن المشاركات التي كتبها مايسترو الحصن