أن التزام المنشد بالمبدأ الذي يدعو إليه وإخلاصه له يتعدى كونه موقفا أخلاقيا إلى أن يصير قيمة فنية ترفع من شأو العمل، وتثقل كفته في موازين النقد ومن ثم تكسبه صفة الخلود. إنها القيمة التي تفهمها القلوب والنفوس بعيدا عن منطقية العقل ومعادلاته المادية الجامدة.. إنها لغة الفن في جوهره الأصيل!
بارك الله فيك أخي البراء

((أمن يجيب المضطر إذا دعاه )) |
|