| 
 
			 هل فِي العيونِ التونسيّةُ شاطئٌ ترتاحُ فوقَ رمالِهِ الأعصاب ؟
 
 أنا يا صديقةُ متعبٌ  بعروبَتِي ،
 فهلِ العربَةُ لعنةٌ وعقابْ ؟
 
 أمشِي عى ورقِ الخريطَةِ خائفاً !
 فعلى اخريطَةُ كلنا أغراب ْ!
 
 أتكلمُ الفصحى أمامَ عشيرتِي _ وأزيدْ
 لكن ما هُناكَ جوابْ ..!
 
 
 .... نزار ،،
   
	
		| seems that the day ! im waiting never come  |  |