استوصوا بالنساء ، فإن المرأة خلقت من ضلع ، وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه ، فإن ذهبت تقيمه كسرته ، وإن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساء
عن عائشة : { وإن خفتم أن لا تقسطوا في اليتامى } . قالت : اليتيمة تكون عند الرجل وهو وليها ، فيتزوجها على مالها ، ويسيء صحبتها ، ولا يعدل في مالها ، فليتزوج ما طاب له من النساء سواها ، مثنى وثلاث ورباع .
"وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم إلا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت إيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا "
المرأة تنظلم بيد الرجل ماذكرت من حالات كما ذكر في الفقرة الأخيرة
الرجل واجب عليه النفقة على المرآة وأولادها ومسوؤلية مسؤولية تامة عنهم
وإن تعدد في الزوجات أيضًا واجب عليه العدل من الناحية المادية.. ومن ناحية العاطفة بقدر المستطاع
أن يعدل بينهن ..
لا ننسى النساء هن أمهاتنا وجداتنا قبل عن يكون زوجاتنا
بارك الله فيك
الحمد لله رب العالمين
(رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا
رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)
(رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ )
|
|