منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - التغطية الإعلامية لدوري عمان موبايل 2009 / 2010
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 23-10-2009   #18
 
الصورة الرمزية الوفا طبعي







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 25076
  المستوى : الوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصف
الوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصفالوفا طبعي عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :الوفا طبعي غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 




 

من مواضيعي

الاوسمة
الذهبي هدهد سليمان الرياضي النشط الماسي وسام العطاء العضو المتميز وسام عمان عبر التاريخ 
مجموع الاوسمة: 7

افتراضي

 

في الجولة الرابعة لدوري عمان موبايل

السويق جاهز للدفاع عن صدارته ومسقط يتطلع لاستعادة هيبته

العروبة وظفار في مواجهة البحث عن الذات وكسب الهمة

نادي عمان عينه على أول انتصار والخابورة عازم على مواصلة المشوار


السيب والشباب في لقاء تعويض ما فات وإنهاء العتاب




تختتم بدءا من الساعة الخامسة إلا عشر دقائق ومن ملعب استاد السيب تحديدا مباريات الجولة الرابعة من دوري عمان موبايل والتي انطلقت مساء أمس بعد توقف دام أكثر من (18) يوما، حيث سيحتضن ملعب استاد السيب مباراتين ستكون الأولى بين السيب والشباب بتمام الساعة الخامسة إلا عشر دقائق ثم السويق مع مسقط في السابعة والثلث وستحظى هاتان المباراتان بنقل مباشر لهما مع استوديو تحليلي مرافق خلال تلك الفترة، فيما سيشهد ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر مباراة ستجمع بين فريق عمان ونظيره فريق الخابورة بتمام الساعة السادسة والربع، فيما سيشهد مجمع صور مباراة قمة منتظرة بين العروبة وظفار بتمام الساعة السادسة والنصف مساء، وبالطبع فإن المباريات الأربع ستكون بمثابة البداية الفعلية لفرق لا زلنا نبحث عن مستواها الأصلي في الكرة المحلية، وكل آمالنا بأن نجدها في مقدمة الترتيب مقارنة بالتاريخ الذي تستند له هذه الفرق منذ أن عرفنا كرة القدم العمانية.



توقف جديد



بمجرد انتهاء آخر مباريات هذه الجولة في أمسية اليوم، سيعود دوري عمان موبايل للتوقف مجددا لفترة تزيد على (37) يوما، حيث سيستأنف الدوري من خلال مباريات الاسبوع الخامس التي ستنطلق مساء الثالث من ديسمبر القادم بإذن الله تعالى، وبالطبع فإن أبرز ما يستدعي هذا التوقف هي المباريات المتبقية من مسابقة الكأس الغالية، بالإضافة إلى مباراة منتخبنا أمام نظيره الأسترالي في مسقط بأمسية الرابع عشر من نوفمبر القادم بمجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر.




قمة اليوم



بكل تأكيد فإن لقاء السويق المتصدر بالعلامة الكاملة مع نظيره فريق مسقط صاحب المركز السادس برصيد (4) نقاط يعد هو قمة مباريات هذا اليوم بدون منازع، والسبب يعود إلى القوة الضاربة التي يمتكلها الفريقان من كافة النواحي الفنية والإدارية ناهيك عن المستوى الرائع الذي يقدمه الفريقان حتى اللحظة، إضافة إلى أن هذه المباراة تعد بمثابة صراع الكبار كلا في مسعاه، حيث يحاول السويق مواصلة انتصاراته والوصول إلى النقطة (12) والتمسك بالصدارة دون منازع بغض النظر عن نتائج المباريات الأخرى قبل أن يتوقف الدوري لفترة طويلة، فيما يحاول مسقط أن يصل إلى النقطة السابعة وبالتالي الدخول في صراع الصدارة إلى جانب السويق والخابورة والفرق التي تسبقه في الترتيب، ومن هنا فإن مباراة اليوم تعد بمثابة (6) نقاط وليس (3) نقاط للسبب أعلاه.
والمتتبع لمشوار الفريقين في هذا الموسم بمسابقتي الدوري والكأس، فإنه يجدها متوازية إلى حد ما مع الاعتراف بأفضلية السويق في المسابقتين دون أدنى شك، ففريق السويق إلى جانب تصدره لبطولة دوري عمان موبايل باقتدار فإنه أنهى مباراته الأولى في دور الـ8 أمام العروبة بفوز صريح ومستحق (2/1) في مجمع صور وهو الأمر الذي جعله في مأمن كبير قبل مباراة الإياب في مجمع صحار وسيخوض مباراة اليوم وسط معنويات عالية بعد أن اقترب كثيرا من تحقيق حلمه بالمحافظة على اللقب للموسم الثاني على التوالي، فيما لا تبدو خسارة مسقط أمام ظفار في محافظة ظفار (1/2) معضلة في الوصول إلى المربع الذهبي للكأس الغالية، وهي تعطيه دافعا ـ ايضا ـ في مباراة اليوم للسير جنبا إلى جنب في مشواره بالدوري الذي أصبح إيجابيا بعد بداية متواضعة جدا أمام الطليعة وخسارة أمام النصر.
إذن... اللقاء متكافئ كثيرا بين الطرفين والهدف واضح وصريح... فهل يواصل السويق صدارته للاسبوع الرابع على التوالي مستندا على خبرة فلادو وكتيبة النجوم التي يعتمد عليها الفريق هذا الموسم، أم أن رشيد جابر ومساعده محمد جمعة سيضعان حدا لانتصارات السويق المتوالية في هذا الموسم بعد آخر خسارة له أمام النهضة في نهائي كأس السوبر!!!




قمة وقاع



يسعى الخابورة الذي يحتل مركز الوصيف بنهاية الجولة الثالثة برصيد (7) نقاط في لقائه اليوم أمام فريق عمان صاحب المركز الأخير برصيد نقطة واحدة لمواصلة انتصاراته في الدوري بعد خروجه السريع من مسابقة الكأس الغالية على يد أهلي سداب، وذلك في اللقاء الذي سيجمع الطرفين على ساحة ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، حيث يدخل الخابورة لقاء اليوم من أجل تحقيق الفوز والوصول إلى النقطة العاشرة وملاحقة السويق مع الأخذ في الاعتبار اللقاء القوي الذي يخوضه السويق أمام مسقط في هذه الجولة والتي ربما تأتي نتيجته في مصلحة الخابورة في حالة تعثر السويق بالتعادل أو الخسارة، خاصة وأنه قادر على صنع الفارق متى ما أراد خلال مجريات أي لقاء يخوضه الخابورة من خلال تواجد مجموعة شابة يراهن عليها المدرب جمهوري موسى في هذا الموسم بعد أن احتل المركز الثالث في الموسم قبل الماضي والرابع في الموسم الماضي وسط فرق كبيرة يشهد لها التاريخ في عالم الكرة المحلية، وما نتيجة مباراته (الخابورة) أمام النصر في الجولة الماضية إلا أكبر دليل على جسارة أبناء الخابورة في تخطي الصعاب.
أما فريق عمان، فإنه يعلم تماما بأن أي خسارة في هذا التوقيت تعني بداية مشوار صعب نحو البحث عن الهروب من مناطق الخطر الذي كانت كثيرا مؤلمة بالنسبة له في إعادته سريعا لدوري المظاليم (الدرجة الأولى) وهو الفريق الذي لم يحقق أي فوز حتى هذه اللحظة مع أداء لا نستطيع أن نقول عليه بأنه مقبول بعد أن افتقد للكثير من عناصر وعلامات الكمال (والكمال لله) التي باستطاعتها منح الفريق أول ثلاث نقاط في الدوري، ولذلك فإن مدربه إبراهيم صومار سيسعى لإيقاف نزيف النقاط والدخول في مرحلة الفوز بدءا من مباراة اليوم حتى يجد لنفسه متنفسا يسعفه قبل الدخول في متاهات المراحل الحرجة التي لا ترحم وخاصة سباق الأمتار الأخيرة...
ومن هنا نستطيع القول بأن لقاء اليوم سيكون على صفيح ساخن بالنسبة لفريق عمان، فإما يعود للدوري عبر بوابة الخابورة وإما يواصل الانهيار الذي ربما سيكون بداية نهاية حلم وردي جميل للفريق الأحمر!!!





لقاء الجريحين



لا نستطيع أن نطلق على لقاء الجارين (الشباب والسيب) على ملعب استاد السيب إلا بأنها مباراة الجريحين اللذين نزفا كثيرا في هذا الموسم وخاصة فريق الشباب الذي أصبح يبحث عن هوية الفريق الذي صال وجال في الموسم الماضي بملاعب السلطنة ليرشحه الجميع بأن يكون أحد أبرز فرق دورينا المحلي في هذا الموسم.
السيب يدخل لقاء اليوم وهو في المركز الرابع برصيد (6) نقاط بعد خسارة أمام صحم صفر/1 وفوز على النهضة 1/صفر وعلى ظفار 2/1، أما الشباب فإنه يخوض اللقاء وهو في المركز قبل الأخير برصيد نقطة واحدة فقط من تعادل أمام ظفار 1/1 وخسارة أمام النهضة 1/2 بمجمع عبري وأمام السويق صفر/2 باستاد السيب، ومن الوهلة الأولى يتبين بأن الاستقرار في النتائج والمستوى ينصب في مصلحة السيب على اعتبار أنه حافظ على جهازه الفني والاداري لموسم آخر، فيما استغنى الشباب عن مدربه التونسي أحمد الأخضر ليحل سعيد البلوشي بديلا له لقيادة الفريق بدءا من مباراة السويق الماضية التي خسرها صفر/2 في أول ظهور له مع الفريق، إلا أن الخسارة المدوية التي تلقاها السيب على أرضه وبين جماهيره في دور الـ8 لمسابقة الكأس الغالية في منتصف هذا الأسبوع أمام صحم بنتيجة صفر/3 مع أداء غريب وعجيب للفريق يجعل مؤشر التكافؤ يميل إلى مباراة اليوم نظرا للحالة البدنية السلبية التي ظهر عليها الفريق في ذلك اللقاء...
عموما... الكفتان متساويتان إلى حد بعيد، ويتبقى استغلال الفرص أهم عوامل النجاح للفريقين دون استثناء وهذا ما سيعمل على تفعيله مدربا الفريقين بدءا من الدقيقة الأولى للقاء وحتى النهاية... فهل يحقق الشباب أول فوز له بدوري عمان موبايل أم أن السيب يرمي جراحاته بعيدا ويبرهن بأنه في الدوري (غير)!!!




البحث عن الهوية




سيشهد ملعب مجمع صور بالمنطقة الشرقية مباراة أقل ما يقال عنها بأنها (قمة) ولكنها على غير العادة في هذه المرة نظرا لوضعية الفريقين في جدول الترتيب بنهاية الجولة الماضية، فلقاء العروبة مع نظيره ظفار في أمسية اليوم جاء في توقيت عصيب للفريقين على حد سواء ومن كافة النواحي دون استثناء، فالفريقان يمران بحالة انعدام وزن بشكل غريب واستثنائي حتى هذه اللحظة بالرغم من وجودهما بدور الـ8 لمسابقة الكأس الغالية.
وعندما نتطرق إلى الحديث عن الفريقين مجملا، فإنهما يشتركان كثيرا في العديد من العوامل التي ـ ربما ـ ساهمت في تراجع نتائجهما بمسابقة الدوري تحديدا وحتى بمسابقة الكأس، ففي دوري عمان موبايل نجد بأن فريق ظفار يقبع في المركز العاشر برصيد نقطة واحدة فقط من تعادل أمام الشباب 1/1 وخسارتين أمام السويق والسيب، أما فريق العروبة فيحتل المركز الثامن برصيد نقطتين فقط من أصل (9) نقاط ممكنة بعد خسارة أمام النهضة 2/3 وتعادلين أمام صحم والخابورة، وبالطبع فإن مركزيهما لا يليقان تماما باسميهما مهما كانت الظروف التي يمران بها في هذا الموسم.
أما عن مشوارهما في الكأس الغالية، فإنه يبدو محيرا ـ كذلك ـ خاصة وأنهما لا زالا على كف عفريت من خلال نتيجتهما في لقاء الذهاب وهي نتيجة خطرة جدا، حيث فاز ظفار على مسقط 2/1 في محافظة ظفار وهذا يعني بأن خسارته بنتيجة 1/صفر في مباراة الإياب بمسقط خروجه من هذه المسابقة في توقيت مبكر مقارنة بعدد مرات الفوز باللقب حتى اللحظة، أما العروبة فإنه خسر لقاءه أمام السويق 1/2 في مجمع صور أمام جماهيره وهي النتيجة التي وضعته تحت المقصلة بالخروج المبكر من هذه المسابقة بعد أن كان أحد أضلاع المربع الذهبي في الموسم الماضي، ويتحتم عليه الفوز بنتيحة 2/صفر على السويق حتى يصعد مباشرة للدور القادم أو أنه يودع أحلامه في معانقة اللقب في هذا الدور.
ظفار والعروبة... العروبة وظفار... فريقان كبيران لا زلنا نبحث عنهما في دوري عمان موبايل... فهل يشفع لظفار استعانته بالمدرب ألفريدو ويحقق فوزه الأول بالدوري أم أن العروبة يرفض وضعه الحالي ويحقق فوزه الأول كذلك!!!




المصدر : 23 / 10 / 2009 م

 


الوفا طبعي غير متصل   رد مع اقتباس