منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - اخلاقيات الشارع و فن السياقة
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 09-07-2009   #2
 
الصورة الرمزية همس القلم

إنـــ(ــ(ــ(ــــا ن








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 12387
  المستوى : همس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصف
همس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصفهمس القلم عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :همس القلم غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

ابتسم .. فمن يدري قد لا يكون هناك غدا


 

من مواضيعي

الاوسمة
بوح المسابقة الأدبية مسابقة برج الحاسوب - المركز الأول مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب الحروف الذهبية وسام الخيال الأدبي وسام العطاء 
مجموع الاوسمة: 6

افتراضي

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايوب
المشهد الاول

كنت اسوق ووجدت شيخ كبير يعترض الطريق كنت سأصدمه ولكن الحمد لله انني تفاديته



لربما أرهقته الشمس من البقاء فيها فلم يجد احدا يوصله ؟


فأين شبابنا عن هذا الوالد ؟
****************
الحمد لله انك ما صدمتيه ولا راح تكوووون مشكلة <>امزح,
***
فلنقل اين اولاد هذا الشيخ الكبير ,, نرى كثيرا من صور العقوق
فمنهم من يرمي والديه في المستشفى بحجة انهم اصبحو يشكلون عبء
ثقيل عليهم وبالاخص إذا كان الولد متزوج فتصر عليه زوجته بأن يعق
والديه بحجة انها لا تستطيع رعايتهم (( طبعا لا نعمم )) والمستشفى افضل لهم من المنزل
نسي هذا العاق انه ارتكب كبيرة من الكبائر من خلال الحديث :
روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم" ألا أُنبئكم بأكبر الكبائر, ألا أُنبئكم بأكبر الكبائر, ألا أُنبئكم بأكبر الكبائر, قال الصحابة : بلى يارسول الله , قال : الإشراك بالله وعقوق الوالدين وشهادة الزور)
هذا بالنسبة للاولاد,,
وهنا اضيف قصة سمعتها في احد الاشرطة ووجدتها مكتوبه في احد المنتديات

يقول فيها: في ليلة العيد دخل علي في المحل رجل ومعة زوجتة وخلفة أمة العجوز تحمل إبنة الصغير
بدأت زوجتة تجمع ماطاب لها من الحلي والمجوهرات الثمينة

ثم بعد فترة أومات لزوجها بالسؤال عن السعر الإجمالي لما جمعتة من القطع الذهبية

وفي زاوية اخرى كنت أنا أعرض على أمة بعض الخواتم الزهيدة الثمن فاختارت أمة أحداها وطلبت مني إحتساب ثمنة مع جملة ماستأخذه زوجة ابنها من مجوهرات
تناولت الألة الحاسبة وقلت للزوج ان الثمن الإجمالي هو عشرون الف ومئة ريال فقال الزوج ومن اين أتت المئة؟
فنحن حسبناها عشرون الفا فقط؟
قلتلة أمك إشترت خاتما بمئة ريال
قال :اين ذلك الخاتم فأخذ ابنها الخاتم ثم رماة قائلا: العجائز
لا يلبسن الذهب
سمعت العجوز تلك الكلمات التي صدرت من ابنها فسحبت نفسها وذهبت الى السيارة
فقالت زوجتة يافلان ماذا فعلت ؟ لعلها لاتحمل إبنك بعد هذا
كانها اصبحت خادمة. بصراحة انني لم اتحمل الموقف
فعاتبت الإبن على ما فعل بأمة ثم ذهب الى السيارة وقال لها خذي الخاتم إذا كنت تريدينة
فقالت أمة لاوالله لا اريدة ولكني أردت أن افرح كما يفرح الناس
فقتلت سعادتي قبل أن تبدأ فسامحك الله.
*****
إذا كان حال الاولاد هكذا فكيف سيكون حال الشاب في الشارع عندما يرى شيخا كبيرا في السن
هل نتوقع ان يقف للشيخ ويوصله الى مبتغاه !!!!
طبع لا نستطيع ان نعمم فأهل الخير موجودون في كل مكان

وأعتذر على الاطالة في الرد ,, تقبلي مروري





احزنني حقا تلك القصة وما رويت ها هنا

ولكن لندخل في الموضوع من جهة كأنت في الشارع

لنفرض ان الشيخ ذهب بسيارة الاجرة لآحد المحلات

ووفي العودة لم يجد الاجرة فاضطر ان يقف في الشارع ليجد احد ان يوصله

ناهيك ان الاولاد لربما في منطقة آخرى للعمل

اذن ليست عقوق الوالدين ها هنا وانما ظروف الحياة

فانت لما حكت على الابناء واين دورك انت في هذه الحال ؟

 

ومن يتقي الله يجعل له مخرجا

×الليل الدفين سابقا×
همس القلم غير متصل   رد مع اقتباس