أَهْلاً دُرَّة \
أَعْتَرِفُ بِأَنِّي مُجْرِمَة بِحَقِ الْكُتَّاب الْعُمَانِِيين فَـ\نَادِراً مَا اقْرَأ لَهُم !
قَد يَكُونُ السَّبَبُ لِصُعُوبَةِ الْحُصُولِ عَلَى رِوَاياتِهِم فَلِم أُصَادِفْ يَوْمَاً رِوَايَة لِكَاتِبٍ عُمَانِيٍ فِي "بوردرز "
عَلَى كُلِّ حَال فَقَد قَرَأت لِ\عَبْدِ العَزِيزِ الْفَارِسِي "الْعَابِرُونً فَوْقَ شَظَايَاهُم " مِن قُرَابَةِ عَامَين ..
كَمَا قَرأْتُ قَبْل شَهْرَين تَقْرِيباً رِوَايَة " حفلة الموت " لِـ\فاطمة الشيدي ...الرِّوَايَة مُمْتِعَة .\كَمَا أَنَّ لُغَةَ الرِّوَايَة غَنِيَة حَدَّ التَّرَف !
وَبَيْنَ يَدَي الْآن "أبو شلاخ البرمائي " لِِـ\غازي القصيبي !
لِي عًوْدة إِنْ شَاءَت الأَقْدَار
|