في البداية أشكرك أيتها المبدعة وأحييك على بوح قلمك
حينما أتخذ من السلام عنوانا للقصة ..
هناك الكثير ممن يرحلون بحثا عن السلام لعل
يجدوه في مكان أخر بعيدا عن موطنهم .. ليعودوا
اليه ليعيدوا السلام اليه بعد ان سلبه أصحاب القلوب المريضة
القاسية المليئة بالكره والحقد والعدوانية ..
طفلة صغيرة في عمر الزهور ..
نسأل الله أن يعيدها هي وأبناء وطنها
إلى فلسطين بإبتسامة تنشر السلام والسعادة
وتنثر الفرحة والبهجة والسرور .. بيباض
صاف نقي ..
يَقُول حكِيم يُونَانيّ:
كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين / [الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]
|
|