منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فرضيات البرمجه اللغويه العصبية
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 11-05-2009   #3
 
الصورة الرمزية orient

فـــريق شـــSho0oــــو








مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 54458
  المستوى : orient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصف
orient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصفorient عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :orient غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

What do you do when the only person who can make you stop crying is the person who made you cry


 

من مواضيعي

الاوسمة
شهادة تقدير الماسي تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في مطبخ الحصن مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير مسابقة أجمل صورة وسام صيد الأعضاء الذهبي العضو المتميز وسام العطاء وسام عمان عبر التاريخ 
مجموع الاوسمة: 18

افتراضي

 

7) الشخص الأكثر مرونة هو الذي يسيطر على الموقف:

ظلت ذبابة تصدم بنافذة مغلقة مجهدة نفسها بالطيران نحو النافذة دون أن تجد منفذا للخروج، فهلكت الذبابة إجهادا، بينما كان بالقرب من النافذة بابا مفتوحا كان السبيل إلى الحرية، يدل سلوك كهذا على انعدام المرونة، إذا جاز التعبير يتصرف العديد من الناس كالذبابة، ويعيدون ويكررون أنماط السلوك الفاشلة، ويقولون نفس الأشياء، ويفعلون ذات الأشياء، وفي النهاية يسودهم التعب والإجهاد وأيضا الإحباط، لا تنس أن تظل مرنا في كل شيء تفعله حيث أن المرونة هي القوة.

8) لا وجود للفشل، إنما هناك رأي محدد عن تجربة:

إن الناس ميالون إلى الالتفات بأفكارهم إلى الأشياء المؤسفة التي مضت في حياتهم، وتأمل الصعاب والمضايقات التي واجهوها، واعتبروها إخفاقا وفشلا، وسرعان ما تظهر مشاعر عدم الملاءمة، ففي مجال الأعمال – مثلا – يجرب شخص تكنيكا جريئا لزيادة رقم مبيعاته، ثم يحصل فقط على نتائج ضعيفة، فيتجنب أي مخاطرة أو محاولة جديدة في المستقبل، وفي مجال العلاقات الإنسانية فالمرأة التي تكتشف خيانة زوجها قد تعتقد في النهاية أن جميع الرجال غير أوفياء، ولاحقا قد تتجنب كافة الرجال دون تفريق أو تمييز، ولكن عندما تسأل أشخاصا ناجحين أن يدلوا بأسرار نجاحهم سوف يقصون عليك قصصا وحكايات تحديات وفشل وإخفاق، وسوف يتلون عليك كيف استطاعوا التغلب على جميع هذه التحديات والهزائم والنكسات، وفي النهاية أصبحوا أقوى من أي وقت مضى، إن ماضيك لهو حق كنز من التجارب القيمة المتوفرة لديك كي تستفيد منها. (جون جريندار) على حق حينما قال: "الماضي لا يضاهي المستقبل" وكما يقول الصينيون: "يأتي النجاح من القرارات الصائبة، والقرارات الصائبة تأتي من التقدير السليم للأمور، والتقدير السليم يأتي من التجارب، والتجارب تأتي من التقدير الخاطئ للأمور.

9) لكل تجربة (شكلية) فإذا غيرت الشكلية غيرت التجربة معها:

إن للتجربة والبرنامج تشكيلة معينة في ذهن الإنسان، ربما تصل إلى حد الخوف المرضي، ولكن إذا تغيرت هذه التشكيلة تتغير تجربة الإنسان بالكامل، وربما يشعر بالارتياح، فحينما نفكر في تجربة سلبية لو نظرنا لها من زاوية مختلفة سوف تتغير التجربة بأكملها.

10) يتم الاتصال الإنساني على مستويين الواعي واللا واعي:

صرح العالم النفسي (جورج أ. ميلر) من جامعة هارفارد في الدراسة التي أجراها في عام 1956 أن العقل الواعي قادر على استيعاب أكثر من (7 ± 2) من المعلومات في لحظة ما، أي أن سعة العقل الواعي محدودة، أما العقل اللا واعي ففي استطاعته استيعاب ما يزيد عن 2 بليون معلومة في الثانية، وفي الواقع يحتوي العقل اللا واعي على جميع ذكرياتك وخبراتك وبرامجك منذ كنت جنينا في الرحم، أي أن للعقل اللا واعي قدرة استيعاب غير محدودة على الإطلاق، فكيفية برمجتك للاتصال خلال فترة الصبا والشباب لا زال موجودا في عقلك اللا واعي خلال المراحل المتقدمة من العمر، وأيضا ردود فعلك الاعتيادية تجاه أشياء معينة وتصرفات محدودة. باختصار: فإن هذه البرامج الموجودة منذ أمد طويل هي التي تحدد طبيعة سلوكك.

11) تجد عند جميع البشر في تاريخهم الماضي كافة المصادر التي يحتاجونها لإحداث تغييرات إيجابية في حياتهم:

فكر في موقف مضى كنت تشعر بالثقة في النفس، وكنت متحفزا للعمل – على سبيل المثال حصولك على شهادة أو ترقية متوقعة منذ زمن طويل أو إتمام صفقة مبيعات ناجحة أو ولادة أول طفلك لك – عش إحدى تلك التجارب من جديد كما لو كانت تحدث الآن، قم برؤيتها، وسماعها، والشعور بها مرة ثانية، واستفد من القوة التي تمدك بها هذه التجربة، وقبل أي شيء تذكرها كلما احتجت إلى الشعور بالثقة والتشجيع، عد إلى هذا الزمن الإيجابي وعشه مرة أخرى، وسوف يزودك بالحافز الذي تحتاج إليه في الحاضر والمستقبل.

12) إن الجسم والعقل يؤثر كل منهما على الآخر.

إن وجوهنا وحركات أجسامنا مرآة لأفكارنا، والعكس صحيح، جرب ما يأتي: فكر في شيء لا تحبه – فكر فيه كما لو كان هنا أمامك الآن. أثناء التفكير فيه، لاحظ بدقة تعبيرات وجهك وحركات جسمك، والآن اعمل عكس ذلك – فكر في شيء تحبه كما لو كان هنا أمامك الآن، ومرة أخرى سجل بعناية تعبيرا جسمك، والآن جرب ما يلي: اهبط كتفيك، ونكس رأسك، وتنفس جيدا وقل: أشعر أنني في حالة رائعة، مع أنك غالبا لا تشعر بهذا الشعور، جرب شيئا آخر: انهض واستقم، ادفع كتفيك إلى الخلف، ارفع رأسك، تنفس بعمق وقل: إنني في حالة بؤس. أعتقد أن ذلك لن ينجح أيضا، هذا ما نقصده بالتأثير المتبادل للجسم والعقل على بعضهما، كلاهما مرتبط بالآخر داخليا.

13) إذا كان شيء ممكنا لشخص ما فمن الممكن لأي شخص أن يتعلم كيف يعمل الشيء ذاته.

قال الإمبراطور الروماني ماركس أورليوس: "لا تعتقد أن ما هو صعب عليك يعجز أي إنسان عن عمله، ولكن إذا كان شيء في مستطاع أي إنسان فاعتبر هذا الشيء في متناولك أيضا" طبعا هناك قواعد تنطبق في هذه الحالة:

1- يجب أن تكون لديك رغبة قوية في التعلم.

2- يجب أن تباشر التعلم.

3- يجب أن تلزم نفسك بالتعلم تحت أية ظروف.

إذا وجدت ضمن معارفك شخصا حكيما واجتماعيا وهادئا يحسن ويتقن الاتصال بالآخرين كل ما عليك عمله هو اكتشاف استراتيجيته وتجريبها على نفسك، ثم قم بتطبيقها، استمر في تعديلها إلى أن تصبح طبيعة ثانية لك.


14) إنني مسؤول عن ذهني، لذا فأنا مسؤول عن النتائج التي أصل إليها:

من السهل عتاب ولوم الآخرين ونسب مشاكلك ومتاعبك إليهم، حينما تلقي اللوم على الآخرين.. تقرر التنازل عن قدرتك واختيار المستوى الأدنى للطاقة والنتائج البليدة، أما إذا قلت لنفسك أنك مسؤول عن حياتك فلن تلم أو تنتقد أحدا، ولن تقارن أحدا بنفسك أو بشخص آخر مهما يكن، يجب أن تقرر أن تصبح أفضل ما استطعت، وهكذا سوف تمتلئ بالطاقة الإيجابية وتسعى إلى إيجاد الحلول المناسبة لأي تحدٍ يقابلك، وسوف تصبح سيد عقلك، وقبطان سفينتك.

قال الكسندر جراهام بيل: "الإنسان بصورة عامة غير مدين سوى بالقليل لما ولد به.. فالإنسان هو محصلة ما يعمله لنفسه".

 

يَقُول حكِيم يُونَانيّ:

كُنتُ أبكِي لأنّني أمشِي بِدون حِذاء
ولكِنّنِي تَوقّفت عَن البُكَاء!
عِندَمَا رأيتُ رَجُلاً بِلا قدَمين
/
[الرياح لا تحرك الجبال ولكنها تلعب بالرمال وتشكلها كما تشاء ]


orient غير متصل   رد مع اقتباس