منتديات حصن عمان - عرض مشاركة واحدة - فتاوى وأحكام عـامـة
عرض مشاركة واحدة

 
قديم 19-03-2009   #77
 
الصورة الرمزية البراء

ضَوْء مَجْنُوْن







مؤهلاتك بالحصن
  عدد نقاط تميزك بالحصن : 107083
  المستوى : البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
البراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصفالبراء عبقريتك فاقت الوصف
  
عدد زياراتك للحصن:
عدد المرفقات :
  الحالة :البراء غير متصل
 

 

!.. رسائلي ..!
 

رَبِّي سَألتُكَ أَنْ تَكُونَ خَواتِمِي ،،، أَعْمَالُ خـيْرٍ فِي رِضِاكَ إَلهي


 

من مواضيعي

الاوسمة
وسام العطاء شهادة تقدير الحروف الذهبية هدهد سليمان تميز وإبداع في الإدارة والإشراف للفعاليات مشارك في الدورة المتقدمة للفوتوشوب شهادة تقدير وسام العطاء الموضوع المتميز المركز الأول في مسابقة البرج الإسلامي وسام شرف البحث الفائز بالمركز الثالث 
مجموع الاوسمة: 13

افتراضي

 

* دخل رجل المسجد ووجد الصف الأول مكتملاً ووجد مجموعة من الناس قد صفوا في الصف الثاني على جانب من جانبي المسجد ولا يوجد أحد في سترة الصف الثاني؟
فماذا على هذا الداخل أن يفعل في هذه الحالة؟


** عليه أن يأتي بأحد إلى السترة خلف الإمام، وفي هذه الحالة عليهم أن يلئموا صفهم مع صفه ويصلوا معه في ذلك المكان.

* علمنا من بعض المشايخ أن فهم الحساب وسط الصلاة ناقض لها، فهل هذا الحكم عام بحيث إن أي فهم للحساب ولو كان سهلاً يسيراً يعتبر ناقضاً؟

** أما إن كان شغل الإنسان نفسه بذلك فنعم، أما إن كان لم يشغل بذلك نفسه وإنما هذه واردات أفكار وردت عليه من غير أن يتسبب لها وكان مدافعاً لها فلا يكلف ما لا يطيق.

* تصاب البلاد بجدب ومحل شديد فما هو الخلاص، وكيف يتضرع الناس إلى ربهم، وماذا يصنعون حتى يأتيهم الغيث؟

** نسأل الله تعالى أن يغيث العباد والبلاد، (وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ) (الشورى:30)، إنما مصائبنا مما كسبت أيدينا، فعلينا أن نتوب إلى الله ونستغفره.


والاستغفار سبب للغيث، الله تبارك وتعالى حكى عن نوح قوله ( فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّاراً * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَاراً) (نوح:10-12) .

فالناس مطالبون بأن يستغفروا الله، على أن يكون هذا الاستغفار ليس هو مجرد لقلقة اللسان، وإنما هو استغفار نابع من القلب بحيث يكون معه ندم على المعاصي وإقلاع عنها وعقد العزم على عدم العودة إليها، ففي هذه الحالة الله تبارك وتعالى يغيث عباده ويرحمهم ويلطف بهم ويرفع عنهم الشدائد، هذا مع التصدق على الفقراء والمساكين، بجانب دفع الزكاة الواجبة، فإن منع الزكاة هو الذي أدى إلى حبس القطر (وما منعوا زكاة أموالهم إلا حبس عنهم القطر، ولولا البهائم لم يمطروا) هكذا جاء في حديث النبي صلى الله عليه وسلّم. ومما يؤسف له أن الناس منعوا حقوق الله وحقوق الناس الواجبة في أموالهم، وهم يريدون من الله تعالى أن يسبغ عليهم نعمه، ولكن لا يؤدون شكر هذه النعم، ولا يقومون بواجب طاعة المنعم جل جلاله، فعليهم أن يطيعوا المنعم وأن يثوبوا إلى رشدهم، هذا مع التآمر بالمعروف والتناهي عن المنكر، فإن المعاصي إنما هي سبب لسخط الله تعالى على عباده، الله تبارك وتعالى أنذرنا شر المعاصي في كتابه الكريم وقص علينا أنباء الأمم التي قبلنا (أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مِدْرَاراً وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَنْشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ) (الأنعام:6) .


والحق تبارك وتعالى يقول (وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً) (الإسراء:16) ، ثم يقول ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنَ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً) (الإسراء:17)

فعلى الناس جميعاً ـ ونحن معهم على أي حال ـ أن يتقوا الله وأن يخلصوا عبادتهم له، وأن يتوبوا إليه توبة نصوحاً، ونسأل الله أن يتقبل توبتنا وإنابتنا.

* بعض الناس يفهم صيام الكفارة على أنه ثلاثة أيام متتالية بنهارها وليلها؟

** هذا كلام غير صحيح. كفارة اليمين لا يفزع الإنسان فيها إلى الصيام ، بل الصيام إن لم يجد ما خُيّر فيه بين أنواع التكفير، هو مخير بين أن يطعم عشرة مساكين أو يكسوهم أو يعتق رقبة، من لم يجد ذلك ولم يستطع شيئاً منه عندئذ يعدل عن ذلك إلى الصيام، فقد قال الله تعالى (فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ) (المائدة: من الآية89)، فغير الواجد هو الذي يصوم ثلاثة أيام .

على أن هذا الصيام كالصيام المعهود في شهر رمضان وغيره، يبدأ بطلوع الفجر الصادق وينتهي بغروب الشمس، فبعد غروب الشمس يحين وقت الإفطار، ولا يؤمر بالاستمرار على الصيام، إذا غربت الشمس من هنا وطلع الليل من هنا أفطر الصائم. فالصائم يعتبر مفطراً بمجرد غروب الشمس وظهور الليل من جهة الأفق الشرقي.



سماحة الشيخ العلامة أحمد بن حمد الخليلي
المفتي العام للسلطنة

جريدة الوطن
الخميس 21 ربيع الاول 1430 هـ

الموافق 19 من مارس 2009م


 

صَبَاحُنَا مَضَى وَقَد بَلَّل أياديْنا بِلُؤْلُؤَات ٍ مِن الْنــــــــدَى

حِيْنَمَا نَادَى الْمُؤَذِّنُ " الْلَّه أَكْبَر " وَمطرُ نَدِي ُ يُغَطِّيْنَا

صَلاةُ وَمَطَرُ صيف ...
وَسُكُوْن ُ الْفَجْر ِ مَلأ جَوَارِحُنــــا





اسم العميل: البراء
رقم العميل: 004
الحزب: 04
المهمة: اجتياح حصن عمان
البراء غير متصل   رد مع اقتباس