يا عزيزي نحن اما كارثة حقيقة ... نحن اما أباء لا يستحقوا أن يكونوا آباء ..
امام رب أسرة لا يعي ما معنى أسرة ..
لماذا ندس رؤسنا في الرمال .... مجتمعنا إذا استمر على هذا الحال الله يعيننا ؟؟؟
لذا نحن الآن أمام المصائب و العوائق الكبيرة لا تجد هناك صدا لها ؟؟؟
مثل ما يحصل في غزة أكاد أجزم أنه و لا أب أجبر أبنه على الجلوس امام الجزيزة أو العربية لمشاهدة أخوانه هناك ... و تعليمهم ما هي فلسطين ... أصلا هو ما يعرفها !!!
تحية لك على الطرح الرائع ... نقل ممتاز ...
|