وسام العطاء لإدارة ومشرفي الحصن
أَحْبَبْتُكَ حَتْىْ أَنْتَحَرَتْ حُرُوَفْ عِشْقِيْ عَلىْ أَعْتَابْ الْبَوْحْ .. !